responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة نویسنده : البوصيري    جلد : 1  صفحه : 366
641 / 2 - وَرَوَاهُ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ مِنْ طَرِيقِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ بِهِ ... فَذَكَرَهُ.
وَرُوَاتُهُ ثِقَاتٌ.
642 - قَالَ: وثنا سُلَيْمَانُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ أَبُو أَيُّوبَ، ثَنَا أَبُو عَاصِمٍ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ، عَنْ رَجُلٍ، عَنْ مُعَاوِيَةَ "أَنَّهُ رَأَى رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَكَلَ لِبَأً، ثُمَّ صَلَّى وَلَمْ يَتَوَضَّأْ".
هَذَا إِسْنَادٌ ضَعِيفٌ؟ لِجَهَالَةِ التَّابِعِيِّ.

35- بَابُ الْوُضُوءِ مِنْ أَلْبَانِ الْإِبِلِ وَلُحُومِهَا وَمَا جَاءَ فِي اللَّبَنِ
643 / 1 - قَالَ الْحُمَيْدِيُّ: ثنا الْمُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ التَّيْمِيُّ، سَمِعْتُ لَيْثًا يُحَدِّثُ عَنْ مَوْلًى لِمُوسَى بْنِ طَلْحَةَ- أَوْ عَنِ ابْنٍ لِمُوسَى بْنِ طَلْحَةَ- عَنْ أَبِيهِ مِنْ بَنِي طَلْحَةَ، عَنْ جَدِّهِ طَلْحَةَ أَنّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "لَا يُصَلَّى فِي أَعْطَانِ الْإِبِلِ ".
643 / 2 - وَبِهِ إِلَى مُوسَى بْنِ طَلْحَةَ، عَنْ أَبِيهِ مُوسَى بْنِ طلحة، عن جده طلحة أن رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ: "أَتَوَضَّأُ مِنْ لُحُومِ الْإِبِلِ، وَلَا أُصَلِّي فِي أَعْطَانِهَا".
643 / 3 - رَوَاهُ إِسْحَاقُ بْنُ رَاهَوَيْهِ: ثنا الْمُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، سَمِعْتُ لَيْثَ بْنَ أَبِي سُلَيْمٍ، عَنْ مَوْلًى لِمُوسَى بْنِ طَلْحَةَ- أَوِ ابْنٍ لِمُوسَى بْنِ طَلْحَةَ- عَنْ جَدِّهِ، عَنِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - "أَنَّهُ كَانَ يَتَوَضَّأُ مِنْ أَلْبَانِ الْإِبِلِ وَلُحُومِهَا، وَلَا يُصَلِّي فِي أَعْطَانِهَا".
643 / 4 - قَالَ إسحاق: ذكره المعتمر لِغَيْرِي، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ- يَعْنِي: عَنْ لَيْثٍ، عَنْ مُوسَى، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ.

نام کتاب : إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة نویسنده : البوصيري    جلد : 1  صفحه : 366
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست