responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إتحاف المهرة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 11  صفحه : 392
ـ زَيْدُ بْنُ أَرْقَمَ، عَنْ عَلِيٍّ.

ـ زَيْدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، عَنْ جَدِّهِ.

14271 - (طح) فِي الْكَرَاهَةِ: ثنا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، ثنا سَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ عَبَّادِ بْنِ الْعَوَّامِ، ثنا سَعِيدُ بْنُ أَبِي عَرُوبَةَ، حَدَّثَنِي ثَابِتُ بْنُ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ، حَدَّثَتْنِي عَمَّتِي أُنَيْسَةُ بِنْتُ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ، عَنْ أَبِيهَا زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ، أَنَّ رَجُلا قَالَ لَهُ: هَذَا أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيٌّ يَنْهَى عَنْهُ؛ يَعْنِي: الذَّهَبَ لِلنِّسَاءِ، قَالَتْ: وَكَانَ فِي يَدِي قَلْبَانِ مِنْ ذَهَبٍ، فَقَالَ: ضَعِيهِمَا وَرَكِبَ حُمَيِّرًا لَهُ، فَانْطَلَقَ ثُمَّ رَجَعَ، فَقَالَ: أَعِيدِيهِمَا فَقَدْ سَأَلْتُهُ، فَقَالَ: " لا بَأْسَ بِهِ. ".

14272 - حَدِيثٌ (قط) : سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، عَنِ الْجَبَائِرِ تَكُونُ عَلَى الْكَسْرِ، كَيْفَ يَتَوَضَّأُ صَاحِبُهَا؟ وَكَيْفَ يَغْتَسِلُ إِذَا أَجْنَبَ؟ قَالَ: " يَمْسَحَانِ بِالْمَاءِ عَلَيْهِمَا فِي الْجَنَابَةِ وَالْوُضُوءِ ". قُلْتُ: فَإِنْ كَانَ فِي بَرْدٍ يَخَافُ عَلَى نَفْسِهِ إِذَا اغْتَسَلَ؟ قَالَ: " يُمِرُّ عَلَى
-[393]- جَسَدِهِ، فَقَرَأَ رَسُولُ اللَّهِ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: وَلا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا [سورة: النساء، آية 29] يَتَيَمَّمُ إِذَا خَافَ ".
قط فِي الْحَيْضِ: ثنا دَعْلَجُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ، ثنا أَبُو الْوَلِيدِ، وَهُوَ خَالِدُ بْنُ زَيْدٍ الْمَكِّيُّ، ثنا إِسْحَاقُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ أَبِيهِ، بِهِ. وَأَعَادَهُ بِهَذَا الإِسْنَادِ، وَأَدْخَلَ بَيْنَ إِسْحَاقَ وَالْحَسَنِ: عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ أَبِي الْمَوَالِ، وَقَالَ بَعْدَهُ: خَالِدُ بْنُ يَزِيدَ ضَعِيفٌ.

نام کتاب : إتحاف المهرة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 11  صفحه : 392
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست