responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إتحاف المهرة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 11  صفحه : 510
14530 - حَدِيثٌ (كم) : سَأَلْتُ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ: لِمَ لَمْ تَكْتُبْ فِي بَرَاءَةَ: بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ؟ فَقَالَ: لأَنَّ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ أَمَانٌ، وَبَرَاءَةُ أُنْزِلَتْ بِالسَّيْفِ، لَيْسَ فِيهَا أَمَانٌ.
كم فِي التَّفْسِيرِ: ثنا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْجُنَيْدِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ زَكَرِيَّا بْنِ دِينَارٍ، ثنا يَعْقُوبُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْهَاشِمِيُّ، ثنا أَبِي، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ، سَمِعْتُ أَبِي بِهَذَا. وَلَمْ يُتَكَلَّمْ عَلَيْهِ.
قُلْتُ: وَهُوَ إِسْنَادٌ ضَعِيفٌ جِدًّا. وَمُحَمَّدُ بْنُ زَكَرِيَّا هُوَ الْعَلائِيُّ، وَهُوَ مَتْرُوكٌ. .

14531 - حَدِيثٌ (عه كم م حم) : لَمَّا وَضَعَ عُمَرُ عَلَى سَرِيرِهِ؛ تَكَنَّفَهُ النَّاسُ يَدْعُونَ لَهُ، وَأَنَا فِيهِمْ، فَجَاءَ عَلِيٌّ، فَقَالَ: إِنْ كُنْتُ لأَظُنُّ أَنْ يَجْعَلَكَ اللَّهُ مَعَ صَاحِبَيْكَ ... الْحَدِيثَ.
عه فِي الْمَنَاقِبِ: ثنا أَبُو دَاوُدَ الْحَرَّانِيُّ، ثنا سَعِيدُ بْنُ سَلامٍ، وَعَنِ ابْنِ نَاجِيَةَ، ثنا سُلَيْمَانُ بْنُ عُمَرَ الأَقْطَعُ، ثنا عِيسَى بْنُ يُونُسَ، وَعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْجُعْفِيِّ، ثنا أَبُو أُسَامَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، ثَلاثَتُهُمْ عَنْ عُمَرَ بْنِ سَعِيدِ بْنِ أَبِي حُسَيْنٍ، عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ، سَمِعْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ، بِهِ.
كم فِيهِ: أنا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُؤَمَّلِ، ثنا الْفَضْلُ بْنُ مُحَمَّدٍ، ثنا يُوسُفُ بْنُ عَدِيٍّ، وَنُعَيْمُ بْنُ حَمَّادٍ، قَالا: ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ، بِهِ.
قُلْتُ: قَدْ أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ فِي الصَّحِيحِ.
-[511]- وَرَوَاهُ أَحْمَدُ: ثنا عَلِيُّ بْنُ إِسْحَاقَ، أنا عَبْدُ اللَّهِ، أنا عُمَرُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ أَبِي حُسَيْنٍ، بِهِ.

نام کتاب : إتحاف المهرة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 11  صفحه : 510
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست