responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفوائد المجموعة نویسنده : الشوكاني    جلد : 1  صفحه : 151
رَوَاهُ ابْنُ حِبَّانَ عَنْ أَنَسٍ مَرْفُوعًا، وَهُوَ مَوْضُوعٌ آفَتُهُ: عَبْدُ الله ابن أبي علاج.
40 - حديث: "إِنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِسَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ: مَا هَذَا الَّذِي اكْتَسَبَتْ يَدَاكَ؟ قَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ: أَضْرِبُ بِالْمَرْوِ الْمِسْحَاةَ فَأُنْفِقُهُ عَلَى عِيَالِي. فَقَالَ لَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ، هَذِهِ يَدٌ لا تَمَسُّهَا النَّارُ".
رَوَاهُ الْخَطِيبُ عَنْ أَنَسٍ مَرْفُوعًا. وَقَالَ: هَذَا الْحَدِيثُ باطل.
41 - حديث: "عَمَلُ الأَبْرَارِ مِنْ رِجَالِ أُمَّتِي: الْخِيَاطَةُ، وَأَعْمَالَ الأَبْرَارِ مِنَ النِّسَاءِ: الْمِغْزَلُ.
فِي إِسْنَادِهِ: أَبُو دَاوُدَ النَّخَعِيُّ، وَهُوَ كَذَّابٌ. وَقَدْ رَوَاهُ تَمَّامٌ فِي فَوَائِدِهِ بِإْسَناٍد ِفيِه مُوسَى بْنُ إِبْرَاهِيمَ، وَهُوَ مَتْرُوكٌ.
42 - حديث: "إِنَّ جِبْرِيلَ قَالَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ. يَا مُحَمَّدُ، إِنَّ اللَّهَ يَقْرَأُ عَلَيْكَ السَّلامَ وَيَقُولُ لَكَ: لا تُسَلِّمْ عَلَى الْجَزَّارِ، ثُمَّ قَالَ لَهُ فِي الْيَوْمِ الآخَرِ: إِنَّ اللَّهَ يَقْرَأُ عَلَيْكَ السَّلامَ وَيَقُولُ لَكَ: سلم الْجَزَّارِ".
رَوَاهُ ابْنُ عَدِيٍّ عَنْ أَنَسٍ مَرْفُوعًا. وَفِي سِيَاقِهِ طُولٌ، وهو موضوع.
43 - حديث: "يَقُولُ اللَّهُ: تَفَضَّلْتُ عَلَى عَبْدِي بِأَرْبَعِ خِصَالٍ: سَلَّطْتُ الدَّابَّةَ عَلَى الْحَبَّةِ، وَلَوْلا ذَلِكَ: لادَّخَرَهَا الْمُلُوكُ كما يدخرون الذهب والفضة، وألقيت النَّتْنَ عَلَى الْجَسَدِ، وَلَوْلا ذَلِكَ: لَمَا دَفَنَ خَلِيلٌ خَلِيلَهُ أَبَدًا، وَسَلَّطْتُ السَّلْوَ عَلَى الْحُزْنِ، وَلَوْلا ذلك: لا نقطع النسل، وعرضت الأجل وأطلب الأَمَلَ، وَلَوْلا ذَلِكَ: لَخَرِبَتِ الدُّنْيَا".
رَوَاهُ الْخَطِيبُ عَنِ الْبَرَاءِ مَرْفُوعًا، وَفِي إِسْنَادِهِ: مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الأشنائي كَذَّابٌ.

نام کتاب : الفوائد المجموعة نویسنده : الشوكاني    جلد : 1  صفحه : 151
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست