responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تغليق التعليق نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 2  صفحه : 33
رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مثل ذَلِك ثمَّ قَالَ ((إِنِّي لأعطي الرجل وَغَيره أحب إِلَيّ مَخَافَة أَن يكب فِي النَّار على وَجهه))
وَقد رُوِيَ عَن يُونُس فِيهِ إِسْنَاد آخر
قَالَ بن أَبِي حَاتِمٍ فِي الْعِلَلِ سَأَلْتُ أَبِي عَنْ حَدِيثٍ رَوَاهُ الْعَبَّاسُ بْنُ الْوَلِيدِ بْنِ [صُبْحٍ] الدِّمَشْقِيُّ عَنْ مَرْوَانَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِي وَهْبٍ وَرِشْدِينَ بْنِ سَعْدٍ عَنْ يُونُسَ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ رَسُولَ الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ ((إِنِّي لأعطي الرجل وَغَيره أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْهُ وَلَكِنْ أَكِلُهُ إِلَى إِيمَانِهِ)) قَالَ أَبِي كُنَّا نستغرب هَذَا الحَدِيث وَلم نَكُنْ عرفنَا علته [وَعلمنَا] أَنه خطأ يَعْنِي وَالصَّوَاب حَدِيث الزُّهْرِيّ عَن عَامر بن سعد عَن أَبِيه كَمَا سبق
وَأما حَدِيث صَالح فأسنده أَبُو عبد الله فِي كتاب الزَّكَاة من حَدِيث يَعْقُوب ابْن إِبْرَاهِيم بن سعد عَن أَبِيه عَنهُ بِهِ
وَأما حَدِيث ز 9 أمعمر ح 98 أفَقرأت عَلَى الْعَلامَةِ أَبِي إِسْحَاقَ بْنِ الْحَرِيرِيِّ بِالْقَاهِرَةِ وَعَلَى الْمُسْنِدِ أَبِي إِسْحَاقَ بْنِ الرَّسَّامِ بِمَكَّةَ قُلْتُ لِكُلٍّ مِنْهُمَا أَخْبَرَكُمْ أَبُو الْعَبَّاسِ بْنُ أَبِي النُّعْمِ فَأَقَرَّا بِهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ الْبَغْدَادِيِّ سَمَاعًا أَنا أَبُو الْوَقْتِ أَنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ [الْبُوشَنْجِيُّ] أَنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ [السَّرَخْسِيُّ] أَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ خُرَيْمٍ ثَنَا عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ ثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَنا مَعْمَرٌ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ عَامِرِ بْنِ سَعْدٍ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَعْطَى رِجَالا وَلَمْ يُعْطِ رَجُلا مِنْهُمْ شَيْئًا فَقُلْتُ يَا رَسُول أَعَطَيْتَ فُلانًا وَفُلانًا وَلَمْ تُعْطِ فلَانا وَهُوَ

نام کتاب : تغليق التعليق نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 2  صفحه : 33
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست