responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تنقيح التحقيق نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 1  صفحه : 239
إِبْرَاهِيم كذبه أَبُو حَاتِم.
الْأَثْرَم، نَا أَحْمد بن حَنْبَل، نَا هشيم، عَن أبي جَمْرَة قَالَ: " صليت خلف ابْن عَبَّاس الْفجْر، فقنت قبل الرُّكُوع ".
قَالَ أَحْمد: هَذَا خلاف مَا يرْوى عَنهُ. يَعْنِي بعد الرُّكُوع.
أَبُو الشَّيْخ، ثَنَا جَعْفَر بن أَحْمد بن سِنَان، ثَنَا مُحَمَّد بن معمر، ثَنَا أَبُو عَاصِم، عَن ابْن جريج، عَن عبد الرَّحْمَن بن هُرْمُز، عَن بريد بن أبي مَرْيَم، عَن أبي الْحَوْرَاء، عَن الْحسن - أَو الْحُسَيْن، شكّ أَبُو عَاصِم - قَالَ: " حفظتُ عَن رَسُول الله [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] دُعَاء كانَ يَدْعُو بهِ، وأمَرني أَن أقنتَ بِهِ: اللَّهُمَّ اهدني فيمنْ هديتَ ... " الحَدِيث.
قَالَ بريد: وسمعتُ ابْن عَبَّاس وَمُحَمّد بن عَليّ بالخيف يَقُولَانِ: " إِن النَّبِي [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] كَانَ يقنتُ بِهِ فِي الصبحِ وَالْوتر ".
أَبُو قُرَّة الزبيدِيّ قَالَ: قَالَ ابْن جريج: أَخْبرنِي عبد الرَّحْمَن بن هُرْمُز " أَن بريد بن أبي مَرْيَم أخبرهُ بِهَذَا، وَقَالَ: سَمِعت ابْن عَبَّاس وَمُحَمّد بن عَليّ بالخيف من منى يَقُولَانِ: كَانَ النَّبِي [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] يقنتُ بِهن فِي صَلَاة الصُّبْح ".
أخبرنَا أَيُّوب الْأَزْدِيّ وَغَيره قَالَا: أَنا ابْن رواحةَ، أَن السفلي، أَنا أَبُو غَالب الباقلاني وَجَمَاعَة قَالُوا: أَنبأَنَا عبد الْملك بن بَشرَان، ثَنَا الفاكهي بِمَكَّة، أَنا أَبُو يحيى بن أبي مَسَرَّة، أَخْبرنِي أبي، أَنا عبد الْمجِيد، عَن ابْن جريج، أَخْبرنِي عبد الرَّحْمَن بن هُرْمُز؛ أَن بريد بن أبي مَرْيَم أخبرهُ، قَالَ: سَمِعت ابْن عَبَّاس وَمُحَمّد بن عَليّ بالخيف يَقُولَانِ: " كانَ النَّبِي [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] يقنتُ فِي الصبحِ، وَفِي وتر الليلِ بهؤلاء الْكَلِمَات: اللهمَّ اهدني فِيمَن هديتَ، وعافِني فِيمَن عافيتَ، وتولَّني فمينْ توليتَ، وباركْ لي فيمَا أعطيتَ، وقِني شرَّ مَا قضيتَ، إنكَ تقضي وَلَا يقْضى عليكَ، إِنَّه لَا يذل منْ واليتَ، تباركتَ رَبنَا وتعاليتَ ".

نام کتاب : تنقيح التحقيق نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 1  صفحه : 239
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست