responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع المسانيد والسنن نویسنده : ابن كثير    جلد : 1  صفحه : 173
أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -] [1] (كان يعتكف في العشر الأواخر من رمضان، فسافر سنة، فلم يعتكف، فلما كان العام المقبلُ اعتكف عشرين يوماً) [2] .
رواه أبو داود [3] والنسائي [4] وابن ماجه [5] من حديث حماد بن سلمة [6] .

(أبو العالية الرياحِي عن أُبي)

[1] زيادة من المسند حتى يكتمل سند الخبر.
[2] من حديث المشايخ عن أبي في المسند 5/141.
[3] من كتاب الصيام: باب الاعتكاف في سنن أبي داود [1]/573.
[4] النسائي في الكبرى كما في التحفة [1]/39.
[5] سنن ابن ماجه. كتاب الصيام: باب ماجاء في الاعتكاف [1]/562.
[6] في المخطوطة: (خالد بن سلمة) وحماد عندهم جميعاً وهو من تلاميذ ثابت البناني وعبد الرحمن بن مهدي من تلاميذ حماد يراجع التهذيب [3]/11.
208 - حدثنا أبو سعد محمد بن ميسر [1] الصاغاني، حدثنا أبو جعفر الرازي، عن الربيع بن أنس، عن أبي العالية، عن أُبي بن كعب: (أن المشركين قالوا للنبي - صلى الله عليه وسلم -:) يا محمد انْسُبْ لنا ربك، فأنزل الله تبارك وتعالى: {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ اللَّهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ} [2] رواه الترمذي، عن أحمد بن منيع، عن أبي سعد [3] محمد بن ميسر به ثم رواه، عن عبد بن حُميد، عن عُبيد الله ابن موسى، عن أبي جعفر عن الربيع، عن أبي العالية مرسلاً، وقال: هذا أصحُّ [4] .

[1] هنا وفي المسند: (أبو سعيد) والصواب ما أثبتناه.
يراجع: تهذيب التهذيب 9/484 التاريخ الكبير للبخاري 1/245 المشتبه 568.
[2] من حديث أبي العالية عن أبي في المسند 5/133.
[3] في المخطوطة (عن أبي سعيد محمد بن مسير) وتقدم التنبيه إليه.
[4] كتاب التفسير: سورة الإخلاص من سنن الترمذي 5/121، 122. وقال الترمذي تعليقاً على الطريق الثاني: وهذا أصح من حديث أبي سعد ثم أوضح أسماء أبي سعد وأبي جعفر وأبي العالية. وكأنه يغمز محمد بن ميسر.
ومهما يكن من أمر فقد قال البخاري: فيه اضطراب.
سنن الترمذي 5/450 مسند أحمد 5/134 التاريخ الكبير 1/245.
نام کتاب : جامع المسانيد والسنن نویسنده : ابن كثير    جلد : 1  صفحه : 173
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست