نام کتاب : جامع المسانيد والسنن نویسنده : ابن كثير جلد : 1 صفحه : 73
عن عبد الله ابن معقل [1] عن عبد الله [2] بن بشر، عن ناسٍ من مزينة [3] ، عن سيدهم أبجر، أو ابن أبجر فذكره [4] .
ورواه أحمد [5] عن غُنْدر عن شُعبة به وقال: قال غالب بن أبجر فذكره. وسيأتي في غالب بن أبجر إن شاء الله تعالى. [1] عبد الله بن معقل: كانت في المخطوطة (مغفل) وهو سهو من الناسخ وقد ورد كما
أثبتناه في مسند الطيالسي ومسند أحمد وهو أخو عبد الرحمن. التاريخ الكبير للبخاري
5/195. [2] في مسندي أحمد والطيالسي (عبد الرحمن) والأشبه أن يكون عبد الله إذ أن عبد الله بن بشر كوفي وابني معقل كوفيان أيضاً. تهذيب التهذيب 5/160. [3] في المخطوط (ياسر بن مزينة) والصواب (ناس من مزينة) . [4] مسند الطيالسي ص 184. [5] لم نجده عند أحمد. ويراجع الخبر في أسد الغابة.
14 - (أبزَى والد عبد الرحمن بن أبزى الخُزَاعي) (1)
قيل: له ولابنه صحبة، وقيل لابنه فقط. وهذا غريب.
10 - وقد روى ابن منده من طريق بُكير بن/ معروف، عن مقاتل بن حيان، عن أبي سلمة [2] ، عن عبد الرحمن بن أبزى، عن أبيه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خطب الناس فقال: (ما بال أقوام لا يعلمون جيرانهم ولا يفقهونهم ولا يأمرونهم ولا ينهونهم؟ وما لأقوام لا يتعلمون من جيرانهم ولا يتفقهون ولا يتعظون، والذي نفسي بيده ليفعلُن ذلك أو لأعاجلنهم العقوبة) ثم نزل فدخل بيته، الحديث. وقد رواه البخاري في الوحدان من طريق بكير بن معروف به [3] . [1] انظر ترجمته في الإصابة 1/17 وأسد الغابة 1/56. [2] هو ابن عبد الرحمن. [3] قال ابن السكن: إسناده صالح، انظر الإصابة وراجع مجمع الزوائد 1/164 فقد رواه بأطول من هذا.
نام کتاب : جامع المسانيد والسنن نویسنده : ابن كثير جلد : 1 صفحه : 73