مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
غاية المقصد فى زوائد المسند
نویسنده :
الهيثمي، نور الدين
جلد :
1
صفحه :
44
السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِى الأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِى نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِى نَفْسٌ بِأَىِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ} فَقَالَ السَّائِلُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنْ شِئْتَ حَدَّثْتُكَ بِعَلامَتَيْنِ تَكُون قَبْلَهَا فَقَالَ: "حَدِّثْنِى. فَقَالَ: إِذَا رَأَيْتَ الأَمَةَ تَلِدُ رَبَّهَا، وَيَطُولُ أَهْلُ الْبُنْيَانِ بِالْبُنْيَانِ، وَعَادَ الْعَالَةُ الْحُفَاةُ رُءُوسَ النَّاسِ، قَالَ: وَمَنْ أُولَئِكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: "الْعَرِيبُ. قَالَ: ثُمَّ وَلَّى فَلَمَّا لَمْ نَرَ طَرِيقَهُ، قَالَ: "سُبْحَانَ اللَّهِ هَذَا جِبْرِيلُ جَاءَ لِيُعَلِّمَ النَّاسَ دِينَهُمْ، وَالَّذِى نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ مَا جَاءَنِى قَطُّ إِلاَّ وَأَنَا أَعْرِفُهُ إِلاَّ أَنْ تَكُونَ هَذِهِ الْمَرَّةُ.
مفاتيح الغيب خمس ليس يعلمها إلا العليم وكل الأمر فى يده
العلم بالساعة العظمى القربية مع نزول غيث وكسب المرء فى غده
وأى أرض بها يقضى بمنيته وما فى الأرحام خلقا قبل مولده
* * *
باب
33 - حَدَّثَنَا زَكَرِيَّا بْنُ عَدِىٍّ، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرٍو - يَعْنِى الرَّقِّىَّ - عَنْ زَيْدِ ابْنِ أَبِى أُنَيْسَةَ، عَنْ جَبَلَةُ بْنُ سُحَيْمٍ، عَنْ أَبِى الْمُثَنَّى الْعَبْدِىِّ، قَالَ: سَمِعْتُ السَّدُوسِىَّ - يَعْنِى ابْنَ الْخَصَاصِيَّةِ - قَالَ: أَتَيْتُ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم لأُبَايِعَهُ، قَالَ: فَاشْتَرَطَ عَلَىَّ شَهَادَةَ أَنْ لا إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَأَنْ أُقِيمَ الصَّلاةَ، وَأَنْ أُؤَدِّىَ الزَّكَاةَ، وَأَنْ أَحُجَّ حَجَّةَ الإِسْلامِ، وَأَنْ أَصُومَ شَهْرَ رَمَضَانَ، وَأَنْ أُجَاهِدَ فِى سَبِيلِ اللَّهِ. فَقُلْتُ: يَا -[45]- رَسُولَ اللَّهِ، أَمَّا اثْنَتَانِ فَوَاللَّهِ لاَ أُطِيقُهُمَا: الْجِهَادُ فَإِنَّهُمْ زَعَمُوا أَنَّهُ مَنْ وَلَّى الدُّبُرَ، فَقَدْ بَاءَ بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ فَأَخَافُ إِنْ حَضَرْتُ ذلْكَ جَشِعَتْ نَفْسِى وَكَرِهَتِ الْمَوْتَ، وَالصَّدَقَةُ فَوَاللَّهِ مَا لِى إِلا غُنَيْمَةٌ وَعَشْرُ ذَوْدٍ هُنَّ رَسَلُ أَهْلِى وَحَمُولَتُهُن، قَالَ: فَقَبَضَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَدَهُ، ثُمَّ حَرَّكَ يَدَهُ، ثُمَّ قَالَ: "فَلاَ جِهَادَ وَلاَ صَدَقَةَ فَبمَا تَدْخُلُ الْجَنَّةَ إِذً؟ قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَنَا أُبَايِعُكَ، فبايعته عَلَيْهِنَّ كُلِّهِنَّ.
نام کتاب :
غاية المقصد فى زوائد المسند
نویسنده :
الهيثمي، نور الدين
جلد :
1
صفحه :
44
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir