نام کتاب : كنز العمال نویسنده : المتقي الهندي جلد : 1 صفحه : 528
يدفع عن مستمع القرآن سوء الدنيا ويدفع عن تالي القرآن بلوى الآخرة، ولمستمع آية من كتاب الله خير له من صبير ذهبا [1] وتالي آية من كتاب الله خير له مما تحت أديم السماء وإن في القرآن لسورة تدعى العظيمة عند الله يدعى صاحبها الشريف عند الله تشفع لصاحبها [2] يوم القيامة في أكثر من ربيعة ومضر وهي يس. "
(أبو نصر السجزي في الابانة عن عائشة وقال: هذا من أحسن الحديث وأعز به [3] وليس في إسناده إلا مقبول ثقة الحكيم عن محمد بن علي مرسلا) (ك في تاريخه عن محمد بن الحنفية عن علي بن أبي طالب موصولا) .
2363 – "القرآن أحب إلى الله من السموات والأرض، ومن فيهن". (أبو نعيم عن ابن عمرو) .
2364 – "تبرك بالقرآن، فإنه كلام الله". (طب وابن قانع [1] قال صاحب المجمع - كان له خير من صبير ذهبا هو اسم جبل باليمن وقيل إنما هو مثل جبل صير بحذف موحدة وهو جبل لطى وكذا هو في حديث على وأما في حديث معاذ فصبير بثبوتها وأما ثبير بالثاء ففي حديث اشرق ثبير بالثاء هو جبل عظيم بمزدلفة وقال صاحب تاج العروس والصبير جبل وقد جاء ذكره في حديث معاذ. [2] كذا في المنتخب يشفع صاحبها. [3] كذا وفي المنتخب واعذبه.
نام کتاب : كنز العمال نویسنده : المتقي الهندي جلد : 1 صفحه : 528