نام کتاب : كنز العمال نویسنده : المتقي الهندي جلد : 10 صفحه : 78
شهيدا، ومن أقام فيه كان كالمرابط في سبيل الله، ومن فر منه كان كالفار من الزحف". "طس" وأبو نعيم في فوائد أبي بكر بن خلاد - عن عائشة.
28438- "إذا سمعتم الطاعون بأرض فلا تدخلوها عليه، وإذا وقع وأنتم بأرض فلا تخرجوا منها فرارا منه". "حم، ق، ت" عن أسامة بن زيد مر برقم "28427".
28439- "اللهم اجعل فناء أمتي قتلا في سبيلك بالطعن والطاعون". "حم، طب" عن أبي بردة الأشعري.
28440- "رأيت كأن امرأة سوداء ثائرة الرأس خرجت من المدينة حتى نزلت مهيعة[1] فتأولتها أن وباء المدينة نقل إليها. "حم، ت، هـ" عن ابن عمر[2].
28441- " ستهاجرون إلى الشام فيفتح لكم ويكون لكم داء كالدمل أو كالحزة[3] يأخذ بمراق الرجل يستشهد الله به أنفسهم [1] مهيعة: اسم الجحفة وهي ميقات أهل الشام وبها غدير خم وهي شديدة الوخم. النهاية 4/377. ب. [2] أخرجه الترمذي كتاب الرؤيا باب ما جاء في رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم رقم "2290" وقال حسن صحيح غريب. ص. [3] كالحزة: وفي الحديث "وفلان آخذ بحزته" أي بعنقه. قال الجوهري: هو على التشبيه بالحزة وهو القطعة من اللحم قطعت طولا النهاية 1/378 ب.
نام کتاب : كنز العمال نویسنده : المتقي الهندي جلد : 10 صفحه : 78