نام کتاب : كنز العمال نویسنده : المتقي الهندي جلد : 2 صفحه : 31
له سبعون ذراعا، وينور له فيه كليلة البدر، أتدرون فيم أنزلت هذه الآية {فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً} ، في عذاب القبر والذي نفسي بيده إنه ليسلط عليه تسعة وتسعون حية لكل حية منها تسعة رؤوس، ينفخن في جسمه ويلسعنه ويخدشنه، إلى يوم القيامة". "الحكيم عن أبي هريرة".
3013- "الحج" "أتدرون أي يوم هذا[1] يوم يقول الله عز وجل لآدم: يا آدم قم فابعث بعث النار، فيقول: يا رب وما بعث النار؟ قال من كل ألف تسع مائة وتسعة وتسعون إلى النار وواحد إلى الجنة، فكبر ذلك على المسلمين، فقال: سددوا وقاربوا وأبشروا، فو الذي نفسي بيده ما أنتم في الناس إلا كالشامة في جنب البعير، أو كالرقمة في ذراع الدابة، وإن معكم لخليقتين ما كانتا مع شيء. قط[2] إلا كثرتاه، ياجوج وماجوج ومن هلك من كفرة الإنس والجن". "عبد بن حميد ك عن أنس" قال لما نزلت: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ} قال فذكره "حم ت حسن صحيح" "طب ك عن عمران بن حصين ك عن ابن عباس". [1] في روح المعاني "قالوا الله ورسوله أعلم قال ذلك" [2] من "نظ"
نام کتاب : كنز العمال نویسنده : المتقي الهندي جلد : 2 صفحه : 31