responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه نویسنده : البوصيري    جلد : 1  صفحه : 109
9 - 11

بَاب وضع الْيَدَيْنِ على الرُّكْبَتَيْنِ
(326) حَدثنَا أَبُو بكر بن أبي شيبَة
حَدثنَا عَبدة بن سُلَيْمَان عَن حَارِثَة بن أبي الرِّجَال عَن عمْرَة عَن عَائِشَة قَالَت كَانَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يرْكَع فَيَضَع يَدَيْهِ على رُكْبَتَيْهِ ويجافي بعضديه
هَذَا إِسْنَاد فِيهِ حَارِثَة بن أبي الرِّجَال وَقد اتَّفقُوا على تَضْعِيفه وَأَصله فِي الصَّحِيحَيْنِ وَأبي دَاوُد من حَدِيث مُصعب بن سعد عَن أَبِيه وَله شَاهد من حَدِيث عمر بن الْخطاب وَأبي حميد رَوَاهُمَا التِّرْمِذِيّ فِي جَامعه
10 - 12

بَاب مَا يَقُول إِذا قَالَ الإِمَام سمع الله لمن حَمده
(327) حَدثنَا أَبُو بكر بن أبي شيبَة
حَدثنَا يحيى بن أبي بكير
حَدثنَا زُهَيْر بن مُحَمَّد عَن عبد الله بن مُحَمَّد بن عقيل عَن سعيد بن الْمسيب عَن أبي سعيد الْخُدْرِيّ أَنه سمع رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول إِذا قَالَ الإِمَام سمع الله لمن حَمده فَقولُوا اللَّهُمَّ رَبنَا وَلَك الْحَمد
تقدم الْكَلَام على هَذَا الْإِسْنَاد فِي بَاب الْمَشْي إِلَى الصَّلَاة رَوَاهُ الْحَاكِم فِي الْمُسْتَدْرك من طَرِيق عبد الله بن أبي بكر عَن سعيد بن الْمسيب وَمن طَرِيقه رَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ فِي الْكُبْرَى
11 - 13

بَاب مَا يَقُول إِذا رفع رَأسه من الرُّكُوع
(328) حَدثنَا إِسْمَاعِيل بن مُوسَى السّديّ
حَدثنَا شريك عَن أبي عمر قَالَ سَمِعت أَبَا جُحَيْفَة يَقُول ذكرت الجدود عِنْد رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَهُوَ فِي الصَّلَاة
فَقَالَ رجل جد فلَان فِي الْخَيل
وَقَالَ آخر جد فلَان فِي الْإِبِل وَقَالَ آخر جد فلَان فِي الْغنم
وَقَالَ آخر جد فلَان فِي الرَّقِيق
فَلَمَّا قضى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم صلَاته وَرفع رَأسه من آخر الرَّكْعَة قَالَ اللَّهُمَّ رَبنَا لَك الْحَمد ملْء السَّمَوَات وملء الأَرْض وملء مَا شِئْت من شَيْء

نام کتاب : مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه نویسنده : البوصيري    جلد : 1  صفحه : 109
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست