responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه نویسنده : البوصيري    جلد : 1  صفحه : 145
حَدثنَا حَرْمَلَة بن يحيى
حَدثنَا عبد الله بن وهب
حَدثنَا عمر بن قيس عَن هِشَام بن عُرْوَة عَن أَبِيه عَن عَائِشَة عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم نَحوه
قلت الْإِسْنَاد الثَّانِي ضَعِيف لاتفاقهم على ضعف عمر بن قيس والإسناد الأول صَحِيح رِجَاله ثِقَات رَوَاهُ ابْن حبَان فِي صَحِيحه عَن عمر بن شبه بِهِ وَرَوَاهُ الدَّارَقُطْنِيّ فِي سنَنه من طَرِيق عمر بن شبه أَيْضا وَرَوَاهُ ابْن خُزَيْمَة فِي صَحِيحه وَابْن الْجَارُود وَالْحَاكِم فِي الْمُسْتَدْرك من حَدِيث هِشَام بن عُرْوَة
- 88

بَاب صَلَاة الْمَرِيض
(435) حَدثنَا عبد الحميد بن بَيَان الوَاسِطِيّ
حَدثنَا إِسْحَاق الْأَزْرَق عَن سُفْيَان عَن جَابر عَن أبي حريز عَن وَائِل بن حجر قَالَ رَأَيْت النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم صلى جَالِسا على يَمِينه وَهُوَ وجع
هَذَا إِسْنَاد فِيهِ جَابر وَهُوَ ابْن يزِيد الْجعْفِيّ وَقد اتهمَ
وَأَبُو حريز هَذَا مَجْهُول
- 89

بَاب النَّافِلَة قَاعِدا
(436) حَدثنَا أَبُو مَرْوَان العثماني
حَدثنَا عبد الْعَزِيز بن أبي حَازِم عَن هِشَام بن عُرْوَة عَن أَبِيه عَن عَائِشَة قَالَت مَا رَأَيْت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يُصَلِّي فِي شَيْء من صَلَاة اللَّيْل إِلَّا قَائِما
حَتَّى دخل فِي السّنَن
فَجعل يُصَلِّي جَالِسا
حَتَّى إِذا بقى عَلَيْهِ من قِرَاءَته أَرْبَعُونَ آيَة أَو ثَلَاثُونَ آيَة قَامَ فقرأها وَسجد
هَذَا إِسْنَاد صَحِيح رِجَاله ثِقَات
- 90

بَاب صَلَاة الْقَاعِد على النّصْف من صَلَاة الْقَائِم
(437) حَدثنَا نصر بن عَليّ الْجَهْضَمِي
حَدثنَا بشر بن عمار
حَدثنَا عبد الله بن جَعْفَر
حَدثنِي إِسْمَاعِيل بن مُحَمَّد بن سعد عَن أنس بن مَالك أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم خرج فَرَأى أُنَاسًا يصلونَ قعُودا
فَقَالَ صَلَاة الْقَاعِد على النّصْف من صَلَاة الْقَائِم
هَذَا إِسْنَاد صَحِيح رَوَاهُ النَّسَائِيّ فِي الْكُبْرَى عَن إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم عَن أبي عَامر الْعَقدي عَن

نام کتاب : مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه نویسنده : البوصيري    جلد : 1  صفحه : 145
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست