responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ثبت مؤلفات الألباني نویسنده : الشمراني، عبد الله    جلد : 1  صفحه : 1
"ثَبَتُ"
مُؤلَّفَاتِ الْمُحَدِّثِ الْكَبِيرِ الإِمَامِ:
مُحَمَّدٍ نَاصِرِ الدِّينِ الأَلْبَانِيّ الأَرْنَؤوطِيّ
(1332 ـ 1420هـ) رَحِمَهُ اللهُ

[قَائِمَةٌ شَامِلَةٌ لِـ: كُتُبِهِ، وَلِمَنْ كَتَبَ عَنْهُ، مِمَّنْ وَافَقَهُ، أَوْ خَالَفَهُ]
مع بيان سِمات كتبه، ومنهجه في التصنيف
جَمَعَهَا وَأَعَدَّهَا
عَبْدُاللهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْشَّمْرَانِيّ

[المقدمة]
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إنَّ الحمد لله، نحمده، ونستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مُضل له، ومن يُضلل فلا هادي له، وأشهد أنْ لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أنَّ محمداً عبده ورسوله.
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ (102) } [آل عمران] . {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً [1] } [النساء] . {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً (70) يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً (71) } [الأحزاب] .
أما بعد [1] :

[1] هذه هي خطبة الحاجة التي كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يعلمها أصحابه - رضي الله عنهم -، وهي في الابتداء عامة، في خطبة النكاح، وغيرها، وهي مروية عن: ابن مسعود، وأبي موسى الأشعري، وابن عباس، وغيرهم - رضي الله عنهم -.
وقد أخرجها: أحمد، وأبو داود، والنسائي، والترمذي، وغيرهم.
انظرها مخرجة، تخريجاً، علمياً، متقناً، في جزء حديثي، باسم:
"خطبة الحاجة" لفضيلة محدث الأمة: محمد ناصر الدين الألباني رَحِمَهُ اللَّهُ.
نام کتاب : ثبت مؤلفات الألباني نویسنده : الشمراني، عبد الله    جلد : 1  صفحه : 1
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست