144 - وضعهم اليد تبركا على شباك حجرة النبي A وحلف البعض بذلك بقوله: وحق الذي وضعت يدك على شباكه وقلت: الشفاعة يا رسول الله
143 - قوله أيضا ([1] / 264) :
(لا فرق بين موته عليه السلام وحياته في مشاهدته لأمته ومعرفته بأحوالهم ونياتهم وتحسراتهم وخواطرهم)
142 - قول ابن الحاج (178) في (المدخل) ([1] / 259) أن من الآداب: (أن لا يذكر حوائجه ومغفرة ذنوبه بلسانه عند زيارة قبره A لأنه أعلم منه بحوائجه ومصالحه)
140 - التوسل به A إلى الله في الدعاء
138 - قصد استقبال القبر أثناء الدعاء
137 - وقوف بعضهم أمام القبر بغاية الخشوع واضعا يمينه على يساره كما يفعل في الصلاة
(175) والسنة قصد المسجد لقوله A: " لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد. . . " الحديث فإذا وصل إليه وصلى التحية زار قبره A
(176) والواجب فصله عن المسجد بجدار كما كان في عهد الخلفاء الراشدين كما بينته منذ سنوات في " تحذير المساجد من اتخاذ القبور مساجد "
(177) انظر: " مجموعة الرسائل الكبرى " لشيخ الإسلام (2 / 390)
[136]
141 - طلب الشفاعة وغيرها منه