responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ضعيف الجامع الصغير وزيادته نویسنده : الألباني، ناصر الدين    جلد : 1  صفحه : 263
1825 - إن أول ما يرفع من هذه الأمة الحياء والأمانة فسلوهما الله
(هب) عن أبي هريرة.

K (ضعيف)
1826 - إن أول هذه الأمة خيارهم وآخرها شرارهم مختلفين متفرقين فمن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلتأته منيته وهو يأتي إلى الناس ما يحب أن يؤتى إليه
(طب) عن ابن مسعود.

K (ضعيف)
1827 - إن أهل البيت إذا تواصلوا أجرى الله تعالى عليهم الرزق وكانوا في كنف الله
(عد ابن عساكر) عن ابن عباس.

K (ضعيف جدا)
1828 - إن أهل البيت ليقل طعمهم فتستنير بيوتهم
(طس) عن أبي هريرة.

K (موضوع)
1829 - إن أهل البيت يتتابعون في النار حتى ما يبقى منهم حر ولا عبد ولا أمة وإن أهل البيت يتتايعون في الجنة حتى ما يبقى منهم حر ولا عبد ولا أمة
(طب) عن أبي جحيفة.

K (ضعيف)
1830 - إن أهل الجنة إذا جامعوا نساءهم عادوا أبكارا
(طس) عن أبي سعيد.

K (ضعيف)
1831 - إن أهل الجنة إذا دخلوها نزلوا فيها بفضل أعمالهم ثم يؤذن في مقدار يوم الجمعة من أيام الدنيا فيزورون ربهم -[264]- ويبرز لهم عرشه ويتبدى لهم في روضة من رياض الجنة فيوضع لهم منابر من نور ومنابر من لؤلؤ ومنابر من ياقوت ومنابر من زبرجد ومنابر من ذهب ومنابر من فضة ويجلس أدناهم وما فيهم من دني على كثبان المسك والكافور ما يرون أن أصحاب الكراسي بأفضل منهم مجلسا قيل: يا رسول الله هل نرى ربنا؟ قال: نعم هل تتمارون في رؤية الشمس والقمر ليلة البدر؟ قالوا: لا قال: كذلك لا تتمارون في رؤية ربكم ولا يبقى في ذلك المجلس رجل إلا حاضره الله محاضرة حتى يقول للرجل منهم: يا فلان ابن فلان أتذكر يوم قلت كذا وكذا؟ فيذكره ببعض غدراته في الدنيا فيقول: يا رب أفلم تغفر لي؟ فيقول: بلى فبسعة مغفرتي بلغت منزلتك هذه فبينما هم على ذلك إذ غشيتهم سحابة من فوقهم فأمطرت عليهم طيبا لم يجدوا مثل ريحه شيئا قط ويقول ربنا: قوموا إلى ما أعددت لكم من الكرامة فخذوا ما شئتم فنأتي سوقا قد صفت به الملائكة ما لم تنظر العيون إلى مثله ولم تسمع الآذان ولم يخطر على القلوب فيحمل لنا ما اشتهينا ليس يباع فيها ولا يشترى وفي ذلك السوق يلقى أهل الجنة بعضهم بعضا فيقبل الرجل ذو المنزلة المرتفعة فيلقى من هو دونه وما فيهم دني فيروعه ما يرى عليه من اللباس فما ينقضي آخر حديثه حتى يتمثل عليه ما هو أحسن منه وذلك أنه لا ينبغي لأحد أن يحزن فيها ثم ننصرف إلى منازلنا فيتلقانا أزواجنا فيقلن: مرحبا وأهلا لقد جئت وإن بك من الجمال أفضل مما فارقتنا عليه فيقول: إنا جالسنا اليوم ربنا الجبار ويحقنا أن ننقلب بمثل ما انقلبنا
(ت هـ) عن أبي هريرة.

K (ضعيف)
نام کتاب : ضعيف الجامع الصغير وزيادته نویسنده : الألباني، ناصر الدين    جلد : 1  صفحه : 263
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست