responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أحاديث معلة ظاهرها الصحة نویسنده : الوادعي، مقبل بن هادي    جلد : 1  صفحه : 278
300- قال الإمام أبو عبد الله ابن ماجه رحمه الله (ج2ص880) : حدثنا علي بن محمد، حدثنا يحيى بن ادم، حدثنا زهير عن أبي إسحاق عن علقمة عن عبد الله قال: - لقد رأينا رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَىَ آلِهِ وَسَلَّمَ يصلي في النعلين والخفين.
هذا الحديث إذا نظرت إلى سنده وجدتهم رجال الصحيح، ولكن أبا إسحاق مختلط، وزهير بن حرب ممن روى عنه بعد الإختلاط، وأبو إسحاق أيضاً مدلس والظاهر أنه هنا قد
دلس ففي "مسند الإمام أحمد" رحمه الله (ج1ص460) ثنا حسن بن موسى، ثنا زهير، عن أبي إسحاق، عن علقمة بن قيس، - ولم يسمع منه، وسأله رجل من حديث علقمة - فهو هذذا الحديث أن عبد الله بن مسعود أتى أبا موسى الأشعري ... وذكر الحديث.
وهذكا رواه ابن أبي شيبة (ج2ص417) والطحاوي في "شرح معاني الآثار" (ج1ص511) .
وأخرجه الطيالسي (ج1ص84 من "ترتيب المسند" فقال حدثنا زهير عن أبي إسحاق عمن حدثه عن عبد الله، فقد أبهم من حدثه ودلس علقمة بن قيس كما ترى.

301- قال الإمام أحمد رحمه الله (ج1ص458) : حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ صَالِحٍ قَالَ ابْنُ شِهَابٍ حَدَّثَنِي عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مَسْعُودٍ قَالَ بَيْنَا نَحْنُ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَىَ آلِهِ وَسَلَّمَ فِي قَرِيبٍ مِنْ ثَمَانِينَ رَجُلًا مِنْ قُرَيْشٍ لَيْسَ فِيهِمْ إِلَّا قُرَشِيٌّ لَا وَاللَّهِ مَا رَأَيْتُ صَفْحَةَ وُجُوهِ رِجَالٍ قَطُّ أَحْسَنَ مِنْ وُجُوهِهِمْ يَوْمَئِذٍ فَذَكَرُوا النِّسَاءَ فَتَحَدَّثُوا فِيهِنَّ فَتَحَدَّثَ مَعَهُمْ حَتَّى أَحْبَبْتُ أَنْ يَسْكُتَ قَالَ ثُمَّ أَتَيْتُهُ فَتَشَهَّدَ ثُمَّ قَالَ أَمَّا بَعْدُ يَا مَعْشَرَ قُرَيْشٍ فَإِنَّكُمْ أَهْلُ هَذَا الْأَمْرِ مَا لَمْ تَعْصُوا اللَّهَ فَإِذَا عَصَيْتُمُوهُ بَعَثَ إِلَيْكُمْ مَنْ يَلْحَاكُمْ كَمَا يُلْحَى هَذَا الْقَضِيبُ لِقَضِيبٍ فِي يَدِهِ ثُمَّ لَحَا

نام کتاب : أحاديث معلة ظاهرها الصحة نویسنده : الوادعي، مقبل بن هادي    جلد : 1  صفحه : 278
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست