responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أحاديث معلة ظاهرها الصحة نویسنده : الوادعي، مقبل بن هادي    جلد : 1  صفحه : 371
مسند نافع بن عبد الحارث رضي الله عنه
396- قال الإمام أبو بكر بن أبي شيبة في "مصنفه" (ج12ص55) حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ , قَالَ: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو , عَنْ أَبِي سَلَمَةَ , قَالَ: قَالَ نَافِعُ بْنُ عَبْدِ الْحَارِثِ: دَخَلَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَىَ آلِهِ وَسَلَّمَ حَائِطًا مِنْ حِيطَانِ الْمَدِينَةِ , وَقَالَ لِي: أَمْسِكْ عَلَي الْبَاب , فَجَاءَ حَتَّى جَلَسَ عَلَى الْقُفِّ وَدَلَّى رِجْلَيْهِ فِي الْبِئْرِ فَضُرِبَ الْبَابُ , فَقُلْتُ: مَنْ هَذَا؟ قَالَ: أَبُو بَكْرٍ , قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ هَذَا أَبُو بَكْرٍ , فَقَالَ: ائْذَنْ لَهُ وَبَشِّرْهُ بِالْجَنَّةِ , قَالَ: فَأَذِنْت لَهُ وَبَشَّرْتُهُ بِالْجَنَّةِ , فَجَاءَ فَجَلَسَ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَىَ آلِهِ وَسَلَّمَ عَلَى الْقُفِّ وَدَلَّى رِجْلَيْهِ فِي الْبِئْرِ , ثُمَّ ضُرِبَ الْبَابُ , فَقُلْتُ: مَنْ هَذَا , قَالَ: عُمَرُ , قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ هَذَا عُمَرُ , فَقَالَ: ائْذَنْ لَهُ وَبَشِّرْهُ بِالْجَنَّةِ , قَالَ: فَأَذِنْت لَهُ وَبَشَّرْتُهُ بِالْجَنَّةِ فَجَاءَ فَجَلَسَ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَىَ آلِهِ وَسَلَّمَ عَلَى الْقُفِّ وَدَلَّى رِجْلَيْهِ فِي الْبِئْرِ , ثُمَّ ضُرِبَ الْبَابُ فَقُلْتُ: مَنْ هَذَا , قَالَ: عُثْمَان , قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ هَذَا عُثْمَان , قَالَ: ائْذَنْ لَهُ وَبَشِّرْهُ بِالْجَنَّةِ مَعَ بَلاَءٍ , قَالَ: فَأَذِنْتُ لَهُ وَبَشَّرْتُهُ بِالْجَنَّةِ فَدَخَلَ فَجَلَسَ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَىَ آلِهِ وَسَلَّمَ عَلَى الْقُفِّ وَدَلَّى رِجْلَيْهِ فِي الْبِئْرِ) .

الحديث أخرجه الإمام أحمد رحمه الله (ج3ص408) فقال ثنا يزيد بن هارون به. ثم قال: عفان ثنا وهيب حدثني موسى بن عقبة قال سمعت أبا سلمة يحدث

نام کتاب : أحاديث معلة ظاهرها الصحة نویسنده : الوادعي، مقبل بن هادي    جلد : 1  صفحه : 371
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست