responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أحاديث معلة ظاهرها الصحة نویسنده : الوادعي، مقبل بن هادي    جلد : 1  صفحه : 458
هِشَامُ بْنُ خَالِدٍ الْأَزْرَقُ أَبُو مَرْوَانَ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ حَدَّثَنَا زُهَيْرُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ مَنْصُورِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ أُمِّهِ صَفِيَّةَ بِنْتِ شَيْبَةَ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَىَ آلِهِ وَسَلَّمَ إِذَا رَأَى مَا يُحِبُّ قَالَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ وَإِذَا رَأَى مَا يَكْرَهُ قَالَ الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى كُلِّ حَالٍ) .

هذا الحديث إذا نظرت إلى سنده وجدتهم رجال الصحيح، إلا هشام بن خالد الأزرق، وقد قال أبو حاتم: إنه صدوق كما في "تهذيب التهذيب". وقال البوصيري في "الزوائد" هذا إسناد صحيح. اهـ
ولكن الحديث من رواية الوليد بن مسلم وهو شامي ورواية الشاميين عن زهير بن محمد ضعيفة، فعلى فالحديث ضعيف بهذا السند.

491- قال الإمام أبو عبد الله ابن ماجة رحمه الله (ج2ص634) : حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَمُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى قَالَا حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ أَنْبَأَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ أَبِي قِلَابَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَىَ آلِهِ وَسَلَّمَ يَقْسِمُ بَيْنَ نِسَائِهِ فَيَعْدِلُ ثُمَّ يَقُولُ اللَّهُمَّ هَذَا فِعْلِي فِيمَا أَمْلِكُ فَلَا تَلُمْنِي فِيمَا تَمْلِكُ وَلَا أَمْلِكُ) .

هذا الحديث بهذا السند إذا نظرت إلى سنده وجدته صحيحا على شرط مسلم ولكن الإمام النسائي رحمه الله يقول بعد إخراجه: أرسله حماد بن زيد. اهـ
يقول الإمام الترمذي رحمه الله (ج4ص294) : ورواه حماد بن زيد وغير واحد من الحفاظ عن أيوب عن أبي قلابة مرسلاً أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وعلى آله وَسَلَّمَ كان يقسم، وهذا أصح من حديث حماد بن سلمة.

492- قال الإمام أحمد رحمه الله (ج6ص43) : حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشٍ,

نام کتاب : أحاديث معلة ظاهرها الصحة نویسنده : الوادعي، مقبل بن هادي    جلد : 1  صفحه : 458
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست