responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الضعفاء الكبير نویسنده : العقيلي    جلد : 1  صفحه : 48
وَمِنْ حَدِيثِهِ مَا حَدَّثَنَاهُ يُوسُفُ بْنُ يَعْقُوبَ , قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ بَشَّارٍ , قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ وَابْنِ جُرَيْجٍ عَنْ عَطَاءٍ سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " §لَا تَمْتَلِئُ جَهَنَّمُ حَتَّى يَكُونَ كَذَا وَكَذَا، فَيَنْزَوِي بَعْضُهَا إِلَى بَعْضٍ وَتَقُولُ: قَطْ قَطْ، تَقُولُ: حَسْبِي حَسْبِي «لَيْسَ لِهَذَا أَصْلٌ فِي حَدِيثِ ابْنِ عُيَيْنَةَ , عَنْ عَمْرٍو , وَلَا عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ , إِنَّمَا عَنِ ابْنِ عُيَيْنَةَ , عَنْ عَمْرٍو، عَنْ عَطَاءٍ حَدِيثَيْنِ» لَا تَسُبُّوا الدَّهْرَ , وَعُذِّبَتِ امْرَأَةٌ فِي هِرَّةٍ " جَمِيعًا مَوْقُوفِينَ

الثَّانِي: وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: §«إِذَا كُنْتَ إِمَامًا فَخَفِّفْ» مَوْقُوفٌ وَلَا أَدْرِي مِنْ أَيْنَ جَاءَ بِهَذَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ بَشَّارٍ

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَيُّوبَ بْنِ يَحْيَى بْنِ الضُّرَيْسِ الْمُرَادِيُّ , قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ -[49]- بَشَّارٍ الرَّمَادِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ عَاصِمٍ الْأَحْوَلِ عَنْ أَبِي عُثْمَانَ النَّهْدِيِّ عَنْ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ أَنَّ رَجُلًا أَرَادَ أَنْ يُبَايعَ النَّبِيَّ عَلَيْهِ السَّلَامُ فَأَبْصَرَهُ النَّبِيُّ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَعَلَيْهِ أَثَرُ صُفْرَةٍ فَبَايَعَهُ بِأَطْرَافِ أَصَابِعِهِ , وَقَالَ: §«خَيْرُ طِيبِ الرِّجَالِ مَا ظَهْرَ رِيحُهُ وَخَفِيَ لَوْنُهُ , وَخَيْرُ طِيبِ النِّسَاءِ مَا ظَهْرَ لَوْنُهُ وَخَفِيَ رِيحُهُ»

وَعِنْدَهُ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ عَنْ عَطَاءٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ حَدِيثَانِ؛ أَحَدُهُمَا: §«فِي كُلِّ صَلَاةٍ قِرَاءَةٌ , فَمَا أَسْمَعَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَسْمَعْنَاكُمْ , وَمَا أَخْفَى مِنَّا أَخْفَيْنَا مِنْكُمْ , كُلُّ صَلَاةٍ لَا يُقْرَأُ فِيهَا بِأُمِّ الْقُرْآنِ فَهِيَ خِدَاجٌ»

نام کتاب : الضعفاء الكبير نویسنده : العقيلي    جلد : 1  صفحه : 48
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست