responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية نویسنده : ابن الجوزي    جلد : 1  صفحه : 317
أَعْمَى وَلا تَطْلُبُهَا لَيْلا وَإِذَا طَلَبْتَ الْحَاجَةَ فَاسْتَقْبِلِ الرَّجُلَ بِوَجْهِكَ فَإِنَّ الْحَيَاءَ فِي الْعَيْنِ وَبَاكِرْ حَاجَتَكَ فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:" اللَّهُمَّ بَارِكْ لأُمَّتِي فِي بُكُورِهَا".
511- الطَّرِيقُ الثَّالِثُ أَنْبَأَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ قَالَ أَنَا ابْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ قَالَ نا أَبُو مُحَمَّدٍ الْهَمَذَانِيُّ قَالَ نا الدارقطني قَالَ نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ رَبِيعَةَ الْقَاضِي قَالَ نا أَحْمَدُ بْنُ عُبَيْدِ بْنِ نَاصِحٍ قَالَ نا الْحُسَيْنُ بْنُ عُلْوَانَ قَالَ نا أَبُو حَمْزَةَ الثُّمَالِيُّ عَنْ عِكْرِمَةَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:"اللَّهُمَّ بَارِكْ لأُمَّتِي فِي بُكُورِهَا".
512- الطَّرِيقُ الرَّابِعُ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ الأرموي والحسين بن علي المقريء قَالَ نا عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ المأمون قال نا الدارقطني قَالَ نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ الْهَاشِمِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ نا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ محمد الهاشمي عن عَبْدِ الصَّمَدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ جَدِّهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ سَمِعْتِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:"اللَّهُمَّ بَارِكْ لأُمَّتِي فِي بُكُورِهَا".
513- الطَّرِيقُ الْخَامِسُ أَنْبَأَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ قَالَ نا أَبُو الْحَسَنِ بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الْهَمَذَانِيُّ قَالَ نا الدارقطني قَالَ نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ قَالَ نا أَبِي قَالَ حَدَّثَتْنِي زَيْنَبُ بِنْتُ سُلَيْمَانِ بْنِ علي بن عبد الله ابن عَبَّاسٍ عَنْ أَبِيهَا عَنْ جَدِّهَا عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:" اللَّهُمَّ بَارِكْ لأُمَّتِي فِي بُكُورِهَا".

نام کتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية نویسنده : ابن الجوزي    جلد : 1  صفحه : 317
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست