responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية نویسنده : ابن الجوزي    جلد : 1  صفحه : 438
قَالَ الْمُؤَلِّفُ: قُلْتُ إِلا أَنَّ هَذَا الطَّرِيقَ لا يَثْبُتُ.
قَالَ الدارقطني: عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَيُّوبَ مَتْرُوكٌ.
739-وَفِي رِوَايَةٍ مِنْ طَرِيقٍ آخَرَ أَنَا أَبُو مَنْصُورِ بْنُ خَيْرُونَ قَالَ أَنَا ابْنُ مَسْعَدَةَ قَالَ أَنَا حَمْزَةُ قَالَ أَخْبَرَنِي ابْنُ عَدِيٍّ قَالَ نا مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ قَالَ نا عَلِيُّ بْنُ الْمَدِينِيِّ قَالَ نا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ قَالَ نا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ إِسْحَاقَ عَنْ سُهَيْلٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:" الْمُؤَذِّنُونَ أُمَنَاءُ الأَئِمَّةِ اللَّهُمَّ أَرْشِدِ الأَئِمَّةَ وَاغْفِرْ لِلْمُؤَذِّنِينَ".
قَالَ الْمُؤَلِّفُ: عَبْدُ الرَّحْمَنِ هُوَ الْمَدَنِيُّ قَالَ يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ سَأَلْتُ عَنْهُ أَهْلَ الْمَدِينَةِ فَلَمْ يَحْمِدُوهُ.
قَالَ ابْنُ عَدِيٍّ: فِي حَدِيثِهِ مَا لا يُتَابَعُ عَلَيْهِ.
740-طَرِيقٌ آخَرُ أَنَا ابْنُ الْحُصَيْنِ قَالَ أَنَا ابْنُ الْمُذْهِبِ قَالَ نا الْقَطِيعِيُّ قَالَ نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ نا قُتَيْبَةُ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ سُهَيْلٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:" الْإِمَامُ ضَامِنٌ وَالْمُؤَذِّنُ مُؤْتَمَنٌ اللَّهُمَّ فارشد الله الأَئِمَّةَ وَاغْفِرْ لِلْمُؤَذِّنِينَ".
قَالَ الْمُؤَلِّفُ: وَقَدْ رُوِيَ مِنْ حَدِيثِ أَبِي أُمَامَةَ.
741-نا أَحْمَدُ قَالَ نا زَيْدُ بْنُ الْحُبَابِ قَالَ أَخْبَرَنِي حُسَيْنُ بْنُ وَاقِدٍ قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو غَالِبٍ قَالَ إِنَّهُ سَمِعَ أَبَا أُمَامَةَ يَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:"الْإِمَامُ ضَامِنٌ وَالْمُؤَذِّنُ مُؤْتَمَنٌ".

نام کتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية نویسنده : ابن الجوزي    جلد : 1  صفحه : 438
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست