responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية نویسنده : ابن الجوزي    جلد : 1  صفحه : 449
حَدِيثٌ فِي أَنَّ الصَّلاةَ لا تَقْطَعُهَا شَيْءٌ.
761- أَنَا عَبْدُ الْحَقِّ بْنِ عَبْدِ الْخَالِقِ قَالَ نا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ نا أَبُو بَكْرِ بْنُ بِشْرَانَ قال نا الدارقطني قَالَ نا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ قَالَ نا إِسْحَاقُ بْنُ بُهْلُولٍ قَالَ نا يَحْيَى بْنُ الْمُتَوَكِّلِ قَالَ نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ يَزِيدَ الخوزي عن سالم عن ابن عمرأن رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبَا بَكْرٍ وَعُمَرُ قَالُوا:" لا يَقْطَعُ صَلاةَ الْمُسْلِمِ شَيْءٌ وادرأ ما استطعت".
762-.قال الدارقطني: وَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ حَمَّادٍ نا أَحْمَدُ بْنُ بُدَيْلٍ قَالَ نا أَبُو أُسَامَةَ قَالَ نا مُجَالِدٌ عَنْ أَبِي الْوَدَّاكِ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:" لا يَقْطَعُ الصلاة شيء".
763-.قال الدارقطني: نا محمد بن قَالَ نا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ قَالَ نا أَبِي قَالَ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ أَبِي فَرْوَةَ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ:" لا تَقْطَعِ الصَّلاةَ امْرَأَةٌ وَلا كَلْبٌ وَلا حِمَارٌ وَادْرَأْ مَا بَيْنَ يَدَيْكَ مَا اسْتَطَعْتَ".
قَالَ الْمُؤَلِّفُ: لَيْسَ فِي هَذِهِ الأَحَادِيثِ شَيْءٌ صَحِيحٌ أَمَّا الأَوَّلُ.
فَقَالَ أَحْمَدُ: وَالنَّسَائِيُّ إبراهيم الخوزي مَتْرُوكٌ وَقَالَ يَحْيَى لَيْسَ بِشَيْءٍ وَأَمَّا الثَّانِي.
فَقَالَ أَحْمَدُ: مُجَالِدُ لَيْسَ بِشَيْءٍ وَقَالَ ابْنُ حَبَّانَ: يَقْلِبُ أَسَانِيدَ فَيَرْفَعُ الْمَرَاسِيلَ لا يَجُوزُ الاحْتِجَاجُ بِهِ وَأَمَّا الثَّالِثُ.
فَقَالَ ابْنُ حَبَّانَ: إِسْحَاقُ بْنُ أَبِي فَرْوَةَ قَلَبَ إِسْنَادَ هَذَا

نام کتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية نویسنده : ابن الجوزي    جلد : 1  صفحه : 449
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست