مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
تذكرة الموضوعات
نویسنده :
الفَتَّنِي
جلد :
1
صفحه :
87
فِي اللآلئ عَن ابْن عَبَّاس رَفعه «شَفَعْتُ فِي هَؤُلاءِ النَّفْرِ الثَّلاثَةِ فِي أَبِي وَعَمِّي أَبِي طَالِبٍ وَأَخِي مِنَ الرَّضَاعَةِ يَعْنِي ابْنَ السَّعْدِيَّةِ لِيَكُونُوا مِنْ بَعْدِ الْبَعْثِ هباء» قَالَ الْخَطِيب بَاطِل فِيهِ ضعفاء وغال فِي الرَّفْض.
فِي الْمَقَاصِد «إِحْيَاءُ أَبَوَيِّ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى آمَنَا بِهِ» أوردهُ السُّهيْلي عَن عَائِشَة وَقَالَ فِي إِسْنَاده مَجَاهِيل وَأَنه حَدِيث مُنكر جدا وَإِن كَانَ مُمكنا لَكِن مَا ثَبت يُعَارضهُ، وَفِي الْوَسِيط نزلت وَلَا تسْأَل عَن أَصْحَاب الْجَحِيم بِلَفْظ النَّهْي حِين تمنى أَن يعرف حَال أَبَوَيْهِ فِي الْآخِرَة وَمَا أحسن مَا قَالَه:
حبا الله النَّبِي مزِيد فضل * على فضل وَكَانَ بِهِ رؤوفا
فأحيا أمه وَكَذَا أَبَاهُ * لإيمان بِهِ فضلا منيفا
فَسلم فالقديم بذا قدير * وَإِن كَانَ الحَدِيث بِهِ ضَعِيفا
قَالَ أذْنب عباده: قد صنف السُّيُوطِيّ بإحيائهما جُزْءا لطيفا.
«أَدَّبَنِي رَبِّي فَأَحْسَنَ تَأْدِيبِي» سَنَدُهُ ضَعِيف وَلَا يعرف لَهُ إِسْنَاد ضَعِيف ثَابت.
«أَنَا أَفْصَحُ مَنْ نَطَقَ بِالضَّادِ» (1) مَعْنَاهُ صَحِيح وَلَكِن لَا أصل لَهُ
(1) قلت مَعْنَاهُ وَالله أعلم أَن أفْصح من خصت ألسنتهم بنطق هَذَا الْحَرْف وهم الْعَرَب العرباء إِذْ الضَّاد حرف من حُرُوف الهجاء للْعَرَب خَاصَّة صرح بذلك أَيْضا مجد الدَّين الفيروز آبادي فِي الْقَامُوس، وَقَالَ الْعَلامَة أَحْمد بن الْحسن الجاربردي شَارِح الشافية فِي مَعْنَاهُ أَنا أفْصح الْعَرَب وَيُؤَيّد هَذَا الْمَعْنى حَدِيث آخر من أَمْثَال هَذَا الحَدِيث «أَنا أفْصح الْعَرَب بيد أَنِّي من قُرَيْش» وَللَّه در المتنبي الشَّاعِر فَإِنَّهُ أفْصح هَذَا الْمَعْنى فِي ديوانه حَيْثُ قَالَ:
لَا بقومي شرفت بل شرفوا بِي * وبنفسي فخرت لَا بجدودي
وبهم فَخر كل من نطق الضا * د [الضَّاد] وعوذ الْجَانِي وغوث الطريد
وَالله أعلم أه مصححه عَفا الله عَنهُ.
«لَعَنَ اللَّهُ الدَّاخِلَ فِينَا بِغَيْرِ نَسَبٍ وَالْخَارِجَ مِنَّا بِغَيْرِ سَبَبٍ» بيض لَهُ شَيخنَا وشواهده ثَابِتَة.
«مَا أَعْلَمُ خَلْفَ جِدَارِي هَذَا» قَالَ شَيخنَا لَا أصل لَهُ قلت وَلكنه قَالَ فِي خَصَائِصه وَيرى وَرَاء -[88]- ظَهره كَمَا يرى من قدامه وَيجمع بَينه وَبَين لَا أعلم خلف جداري بِأَنَّهُ مُقَيّد بِحَالَة الصَّلَاة وَهُوَ مشْعر بوروده: قَالَ الحقير كَانَ لَهُ عينان فِي ظَهره فَيرى من وَرَاء ظَهره لَا وَرَاء الْجِدَار فَلَا مُنَافَاة وَالله أعلم.
نام کتاب :
تذكرة الموضوعات
نویسنده :
الفَتَّنِي
جلد :
1
صفحه :
87
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir