مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأخبار الشنيعة الموضوعة
نویسنده :
ابن عراق
جلد :
1
صفحه :
333
وَأحمد بن يحيى وَمُحَمّد بن يحيى ليسَا بمجهولين كَمَا يعرف ذَلِك بمراجعة الْمِيزَان وَلسَانه، ومدار الحَدِيث على أبي غزيَّة مُحَمَّد بن يحيى، وَمَا رمي بكذب (قلت) هَذَا مَمْنُوع، فقد قَالَ الْحَافِظ بن حجر فِي اللِّسَان: إِن الدَّارَقُطْنِيّ رَمَاه بِالْوَضْعِ وَقَالَ فِي أَحْمد بن يحيى لم يظْهر لي من سَنَد النقاش مَا يتَمَيَّز بِهِ، وَفِي طبقته جمَاعَة كل مِنْهُم أَحْمد بن يحيى، أقربهم إِلَى هَذَا السَّنَد أَحْمد بن يحيى بن زُكَيْرٍ، فَإِنَّهُ مصري وَرُوَاته عَنهُ عَليّ الكعبي مصري، كَمَا قَالَه الدَّارَقُطْنِيّ. وَالله أعلم. وَقَالَ السُّهيْلي فِي الرَّوْض الْأنف: وَالله قَادر على كل شئ وَلَيْسَ تعجز رَحمته وَقدرته عَن شئ، وَنبيه أهل أَن يخْتَص بِمَا شَاءَ من فَضله، وينعم عَلَيْهِ بِمَا شَاءَ من كرامته، وَقَالَ الْقُرْطُبِيّ فِي التَّذْكِرَة: لَا تعَارض بَين أَحَادِيث إحْيَاء الْأَبَوَيْنِ، وَأَحَادِيث عدم الْإِذْن فِي الاسْتِغْفَار، لِأَن إحياءهما مُتَأَخّر عَن الاسْتِغْفَار لَهما، بِدَلِيل أَن حَدِيث عَائِشَة فِي حجَّة الْوَدَاع، وَلِهَذَا جعله ابْن شاهين نَاسِخا لما ذكر من الْأَخْبَار انْتهى. وللحافظ أَبى الْفَتْح ابْن سيد النَّاس فِي السِّيرَة نَحوه (قُلْتُ) قَالَ الْحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ فِي اللِّسَان: وجدت لحَدِيث عَائِشَة شَاهدا من حَدِيث أبي هُرَيْرَة، وَآخر من حَدِيث ابْني مليكَة الجعفيين، وَآخر من حَدِيث أبي رزين الْعقيلِيّ انْتهى. وَقَالَ تِلْمِيذه الشَّيْخ شمس الدَّين السخاوي فِي الْأَجْوِبَة المرضية وَفِي الْمَقَاصِد الْحَسَنَة. الَّذِي أرَاهُ الْكَفّ عَن التَّعَرُّض لهَذَا إِثْبَاتًا ونفيا. وَالله تَعَالَى أعلم.
(17) [حَدِيثٌ] " اتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلا وَمُوسَى نَجِيًّا. وَاتَّخَذَنِي حَبِيبًا ثُمَّ قَالَ وَعِزَّتِي وَجَلالِي لأُوثِرَنَّ حَبِيبِي عَلَى خَلِيلِي وَنَجِيِّي " (ابْن الْجَوْزِيّ) من حَدِيث أبي هُرَيْرَة. وَلَا يَصح. تفرد بِهِ مسلمة بن عَليّ الْخُشَنِي. وَهُوَ مَتْرُوك (تعقب) بِأَن الْبَيْهَقِيّ أخرجه فِي الشّعب، وَضَعفه. والخشني وَإِن ضعف فَلم يجرح بكذب وَهُوَ من رجال ابْن مَاجَه.
(18) [حَدِيثُ] " ابْنِ عَبَّاس كَانَ لرَسُول الله سَيْفٌ مُحَلَّى قَائِمَتُهُ مِنْ فِضَّةٍ؛ وَنَعْلُهُ مِنْ فِضَّةٍ، وَفِيهِ حَلَقٌ مِنَ فِضَّةٍ، وَكَانَ يُسَمَّى ذَا الْفَقَارِ، وَكَانَتْ لَهُ قَوْسٌ تُسَمَّى ذَا السَّدَادِ، وَكَانَتْ لَهُ كِنَانَةٌ تُسَمَّى ذَا الْجَمْعِ. وَكَانَتْ لَهُ دِرْعٌ مُوَشَّحَةٌ بِنُحَاسٍ تُسَمَّى ذَاتُ الْفَضَولِ وَكَانَتْ لَهُ حَرْبَةٌ تُسَمَّى النَّبْعَاءَ. وَكَانَتْ لَهُ مِجَنٌّ تُسَمَّى الذَّقَنَ وَكَانَتْ لَهُ فَرَسٌ أَشْقَرُ تُسَمَّى الْمُرْتَجِزَ. وَكَانَ لَهُ فَرَسٌ أَدْهَمُ يُسَمَّى السَّكْبَ. وَكَانَ لَهُ سَرْجٌ يُسَمَّى الرَّاجِ. وَكَانَتْ لَهُ بغلة شهباء تسمى دُلْدُل. وَكَانَتْ لَهُ نَاقَةٌ تُسَمَّى الْقَصْوَى. وَكَانَ لَهُ
نام کتاب :
تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأخبار الشنيعة الموضوعة
نویسنده :
ابن عراق
جلد :
1
صفحه :
333
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir