responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الرفع والتكميل نویسنده : اللكنوي، أبو الحسنات    جلد : 1  صفحه : 388
- يصدر الا من ذَوي غباوة ظَاهِرَة وعصبية وافرة وهم نظراء من قَالَ الله بحقهم تسجيلا لغاية الشقاوة {ختم الله على قُلُوبهم وعَلى سمعهم وعَلى أَبْصَارهم غشاوة} فَلَا عِبْرَة بطعنهم وقدحهم فالطاعن على ابي حنيفَة بِمثل هَذَا مَرْدُود واللاعن على اصحابه مطرود فاحفظ هَذَا التَّفْصِيل فانه من خَواص هَذَا السّفر الْجَلِيل وَالْكَلَام وان افضى الى التَّطْوِيل لكنه لم يخل عَن تَحْصِيل
ايقاظ

فِي بَيَان مُرَاد البُخَارِيّ من قَوْله فِي الرَّاوِي فِيهِ نظر اَوْ سكتوا عَنهُ

قوا البُخَارِيّ فِي حق اُحْدُ من الروَاة فِيهِ نظر يدل على انه مُتَّهم عِنْده وَلَا كَذَلِك عِنْد غَيره
قَالَ الذَّهَبِيّ فِي مِيزَانه فِي تَرْجَمَة عبد الله بن دَاوُد الوَاسِطِيّ قَالَ البُخَارِيّ فِيهِ نظر وَلَا يَقُول هَذَا الا فِيمَن يتهمه غَالِبا

نام کتاب : الرفع والتكميل نویسنده : اللكنوي، أبو الحسنات    جلد : 1  صفحه : 388
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست