responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : السابق واللاحق في تباعد ما بين وفاة راويين عن شيخ واحد نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 1  صفحه : 127
أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْقَزْوِينِيُّ1 أنا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَلَمَةَ الْقَطَّانُ ثنا صَالِحُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مِهْرَانَ2 ثنا مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ3 ثني جَعْفَرُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ4 عَنْ عِيسَى بْنِ الصَّبَّاغِ5 6 ثنا عَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَيَّاشٍ عَنْ شُرَحْبِيلَ بْنِ مُسْلِمٍ7 عَنْ أَبِي أُمَامَةَ الْبَاهِلِيِّ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "الْوَلَدُ لِلْفِرَاشِ وللعاهر الحجر" 8.

1 قال الخطيب: كان أهل قزوين يضعفون روايته عن أبي الحسن القطان، توفي سنة 423هـ، انظر: تاريخ بغداد 10/303، الميزان 2/321.
2 لم أقف على ترجمته.
3 لم أقف على ترجمته، ولعله ابن ماجه صاحب السنن.
4 لم أجد له ترجمة فيما اطلعت عليه.
5 لم أجد له ترجمة فيما وقفت عليه من كتب الرجال.
6 هذا الإسناد سيعيده الخطيب بعد قليل باسم.. جعفر بن عبد الواحد الهاشمي عن محمد بن عيسى الطباع عن علي ... ، فلعله تصحف عبد الواحد هنا إلى عبد الوهاب والطباع إلى الصباغ، والله أعلم، والهاشمي قالوا عنه: كذاب منكر الحديث، كما في الميزان 1/412.
7 الخولاني الشامي تابعي مشهور، وثقه أحمد والعجلي وغيرهم، وضعفه ابن معين، وقال ابن حجر: صدوق فيه لين، مات بعد المائة بقليل.
انظر: الميزان 2/267، التهذيب 4/325.
8 رواه ابن ماجه في السنن عن أبي أمامة الباهلي – في كتاب النكاح، باب الولد للفراش 1/647 ح 2007، وعن أبي هريرة ح 2006، قال البوصيري في الزوائد 1/129، إسناده صحيح، ورجاله ثقات، يعني حديث أبي أمامة الباهلي، وهو كما قال.
والحديث عند البخاري ومسلم عن عائشة وأبي هريرة، انظر: صحيح البخاري – كتاب البيوع، باب تفسير المشتبهات 3/70، ومسلم في الصحيح – كتاب الرضاع، باب الولد للفراش 2/1080- 1081.
نام کتاب : السابق واللاحق في تباعد ما بين وفاة راويين عن شيخ واحد نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 1  صفحه : 127
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست