responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : السابق واللاحق في تباعد ما بين وفاة راويين عن شيخ واحد نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 1  صفحه : 165
أَخْبَرَنَا السِّمْسَارُ أنا الصَّفَّارُ ثنا ابْنُ قَانِعٍ: أن رشدين بن سعد المصري مات سَنَةِ ثَمَانٍ وَثَمَانِينَ وَمِائَةٍ.
وَحَدَّثَ عَنْ بَقِيَّةَ: الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ الدِّمَشْقِيُّ، وَبَيْنَ وَفَاتِهِ وَوَفَاةِ أَبِي عُتْبَةَ سَبْعٌ، وَقِيلَ: سِتٌّ وَسَبْعُونَ سَنَةً.
أَخْبَرَنَا أَبُو سَعِيدِ بْنُ حَسَنَوَيْهِ الأَصْبَهَانِيُّ1 أنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ2 ثنا عُمَرُ بْنُ أَحْمَدَ الأَهْوَازِيُّ3 ثنا خَلِيفَةُ بْنُ خَيَّاطٍ قَالَ: "الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ يُكَنَّى أَبَا/ الْعَبَّاسِ مَوْلًى لِقُرَيْشٍ مَاتَ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَسَبْعِينَ وَمِائَةٍ، وَقِيلَ: فِي سَنَةِ خَمْسٍ وَسَبْعِينَ وَمِائَةٍ"4.
تُوُفِّيَ أَبُو عُتْبَةَ أَحْمَدُ بْنُ الْفَرَجِ فِي سَنَةِ إِحْدَى وَسَبْعِينَ وَمِائَتَيْنِ.
39- أَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشٍ الأَسَدِيُّ الْقَارِئُ5:
رَوَى عَنْهُ: سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ وَحَدَّثَ عَنْهُ: أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ الْعُطَارِدِيُّ6،

1 هو الحسن بن محمد بن عبد الله الكاتب.
2 هو أبو الشيخ بن حيان.
3 ذكر الدكتور أكرم العمري في مقدمة طبقات خليفة ص: 65، أنه لم يعثر له على ترجمة، وأنا حاولت أيضاً أن أعثر له على ترجمة فلم أجد.
4 خليفة بن خياط، انظر: الطبقات ص: 317.
5 الراجح أن اسمه كنيته، وثقه ابن معين والبخاري وأحمد، وقال أحمد: ربما غلط، وقال الحافظ في التقريب: ثقة ساء حفظه لما كبر سنه، وضعفه القطان وابن نمير وغيرهما، مات سنة 193 هـ، وقيل: غير ذلك.
انظر: الميزان 4/499، التهذيب 12/34.
6 أبو عمر الكوفي، قال الدارقطني: لا بأس به، وقال ابن عدي: أجمعوا على ضعفه ولا يعرف له حديث منكر، والراجح أنه ضعيف وسماعه في السيرة صحيح، كما قال الحافظ في التقريب، مات سنة 272 هـ.
انظر: الجرح والتعديل 1/1/62، الميزان 1/112، التهذيب 1/51.
نام کتاب : السابق واللاحق في تباعد ما بين وفاة راويين عن شيخ واحد نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 1  صفحه : 165
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست