responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الغاية فى شرح الهداية فى علم الرواية نویسنده : السخاوي، شمس الدين    جلد : 1  صفحه : 137
(103 - فَرد وشاذ مُنكر مُضْطَرب ... مَوْضُوع مقلوب كَذَا مركب)

(104 - مُنْقَلب مدبج مصحف ... وناسخ الْمَنْسُوخ والمختلف)

(ش) : قد سرد النَّاظِم فى هَذِه الأبيات الْأَنْوَاع الَّتِي اصْطَلحُوا عَلَيْهَا، وهى: الْمُتَوَاتر، وَالْمَشْهُور، وَالْحسن، والصالح، والمضعف، والضعيف، والمسند، وَالْمَرْفُوع، وَالْمَوْقُوف، والموصول، وَيُسمى: الْمُتَّصِل أَيْضا، والمرسل، والمقطوع، والمنقطع، والمعضل، والمعنعن، والمؤنن، وَالْمُعَلّق، والمدلس، والمدرج، والعالى، والنازل، والمسلسل، والغريب، والعزيز، والمعلل، والفرد، والشاذ، وَالْمُنكر، والمضطرب، والموضوع، والمقلوب، والمركب، والمنقلب، والمدبج، والمصحف، والناسخ، والمنسوخ، والمختلف. ثمَّ أرقها كَمَا سيأتى بَيَانهَا أَولا فأولا، فأدرج فى خلالها عدَّة مسَائِل، وهى: تعَارض الْوَصْل والإرسال، وَالرَّفْع، وَالْوَقْف، وَالْحكم فى زيادات الثِّقَات، وَمَعْرِفَة المتابعات، والشواهد، بل أنواعا أَيْضا، وهى: خفى للإرسال، والمزيد فى مُتَّصِل الْأَسَانِيد، والأكابر عَن الأصاغر والآباء عَن الْأَبْنَاء، وَعَكسه، وَالسَّابِق، واللاحق. زِيَادَة على أَنْوَاع ومسائل أوردهَا بعد انْتِهَاء المسرود هَذَا كُله، فقد بقى عَلَيْهِ مِمَّا ذكره ابْن الصّلاح أَشْيَاء مَعَ زِيَادَته وَهُوَ أَيْضا عَلَيْهِ. وَكَانَ الْأَنْسَب فى الِاخْتِصَار عدم سردها. وَقَوله [وكل حجَّة] أى الْمُتَوَاتر وَالْمَشْهُور [/ 84] وَالصَّحِيح وَالْحسن والصالح.

نام کتاب : الغاية فى شرح الهداية فى علم الرواية نویسنده : السخاوي، شمس الدين    جلد : 1  صفحه : 137
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست