responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحدث الفاصل بين الراوي والواعي نویسنده : الرامهرمزي    جلد : 1  صفحه : 443
حَدَّثَنَا أَبِي، ثَنَا يَعْقُوبُ الْفَسَوِيُّ، ثَنَا أَبُو مُسْهِرٍ، قَالَ: كَتَبَ إِلَيَّ ابْنُ لَهِيعَةَ يَذْكُرُ عَنْ بُكَيْرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ أُمِّ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، فِي §الْحَامِلِ تَرَى الدَّمَ، قَالَتْ: «لَا تُصَلِّي» قَالَ أَبُو مُسْهِرٍ: حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ أَنَّهُ سَأَلَ ابْنَ شِهَابٍ عَنْ ذَلِكَ فَقَالَ مِثْلَهُ

حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ بَهَانَ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَزِيدَ، ثَنَا ابْنُ أَبِي زَائِدَةَ، قَالَ: حَدَّثَنِي مُجَالِدٌ، عَنْ عَامِرٍ الشَّعْبِيِّ -[444]-، عَنِ الْأَشْعَثِ بْنِ قَيْسٍ، قَالَ: خَاصَمَ رَجُلٌ مِنَ الْحَضْرَمِيِينَ رَجُلًا مِنَّا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي أَرْضٍ لَهُ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِلْحَضْرَمِيِّ: «شُهُودُكَ عَلَى حَقِّكَ وَإِلَّا حَلِفَ لَكَ» ، قَالَ: إِنَّ الْأَرْضَ أَعْظَمُ مَنْزِلَةً مِنْ أَنْ يَحْلِفَ عَلَيْهَا، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ §يَمِينَ الْمُسْلِمِ مِنْ وَرَاءِ مَا هُوَ أَعْظَمُ مِنْ ذَلِكَ» فَانْطَلَقَ لِيَحْلِفَ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنْ حَلَفَ كَاذِبًا أَدْخَلَهُ اللَّهُ النَّارَ» ، فَأَخْبَرْتُهُ، فَقَالَ: أَصْلِحْ بَيْنِي وَبَيْنَهُ

حَدَّثَنَا سَهْلُ بْنُ مُوسَى، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ يُوسُفَ التِّرْمِذِيُّ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ، حَدَّثَنِي اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ، قَالَ: كَتَبَ إِلَيَّ خَالِدُ بْنُ أَبِي عِمْرَانَ قَالَ: حَدَّثَنِي نَافِعٌ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «يَا أَيُّهَا النَّاسُ، §إِنِّي لَكُمْ عَلَى الْحَوْضِ، إِنَّ آنِيَتَهُ كَعَدَدِ النُّجُومِ»

نام کتاب : المحدث الفاصل بين الراوي والواعي نویسنده : الرامهرمزي    جلد : 1  صفحه : 443
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست