responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المدخل إلى كتاب الإكليل نویسنده : الحاكم، أبو عبد الله    جلد : 1  صفحه : 60
الطَّبَقَةُ الثَّالِثَةُ مِنَ الْمَجْرُوحِينَ قَوْمٌ من أهل العلم حملهمالشره عَلَى الرِّوَايَةِ عَنْ قَوْمٍ مَاتُوا قَبْلَ أَنْ يُولَدُوا مِثْلُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ هُدْبَةَ وَغَيْرِهِ
سَمِعْتُ أَبَا الْعَبَّاسِ مُحَمَّدَ بْنَ يَعْقُوبَ يَقُولُ سَمِعْتُ الْعَبَّاسَ بْنَ مُحَمَّدٍ الدُّورِيَّ يَقُولُ سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ يَقُولُ كَانَ شَيْخٌ عِنْدَ دَرْبِ أَبِي الطَّيِّبِ يَرْوِي عَنِ الْأَوْزَاعِيِّ يَقُولُ حدثنَا أَبُو عَمْرٍو رَحِمَهُ اللَّهُ فَاحْتَفَلْنَا إلَيْهِ فَقَعَدَ يَوْمًا فِي الشَّمْسِ فَنَظَرْنَا فِي صَحِيفَتِهِ فَإِذَا فِي أَعْلَى الصَّحِيفَةِ حدثنَا إِسْمَاعِيلُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَمَاعَةَ عَنِ الأَوْزَاعِيِّ قَالَ فَطَرَحْنَا صَحِيفَتَهُ وَتَرَكْنَاهُ
سَمِعْتُ أَبَا نَصْرٍ أَحْمَدَ بْنَ سَهْلٍ الْفَقِيهَ بِبُخَارَى يَقُولُ سَمِعْتُ صَالِحَ بْنَ مُحَمَّدٍ الْحَافِظَ جَزْرَةَ يَقُولُ سَمِعْتُ مُؤَمِّلَ بْنَ يَهَابَ يَقُولُ سَمِعْتُ يَزِيدَ بْنَ هَارُونَ يَقُولُ كَانَ عِنْدَنَا شَيْخٌ بِوَاسِطَ بِحَدِيثٍ وَاحِدٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ فَخَدَعَهُ أَصْحَابُ الْحَدِيثِ فَاشْتَرَى لَهُ كِتَابًا مِنَ السُّوقِ فِي أَوَّلِهِ حدثنَا شَرِيكٌ وَفِي آخِرِهِ أَصْحَابُ شَرِيكٍ الْأَعْمَشُ وَمَنْصُورٌ وهؤلاء فجعل يُحدث يَقُولُ حدثنَا مَنْصُورٌ الْأَعْمَشُ فَقِيلَ لَهُ أَيْنَ لَقِيتَ هَؤُلَاءِ فَأَخَذَ كِتَابَهُ فَقِيلَ لَعَلَّكَ سَمِعْتَ هَذَا مِنْ شَرِيكٍ فَقَالَ الشَّيْخُ أَقُولُ لَكُمُ الصِّدْقَ سَمِعْتُ هَذَا مِنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ شَرِيكٍ
أَخبرنِي أَبُو عَلِيٍّ الْحَافِظُ محمد بن عَبْدُ اللَّهِ الْبَيْرُونِيُّ قَالَ حدثنَا سُلَيْمَانُ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ النَّهْرَانِيُّ حدثنَا مُحَمَّدُ بْنُ صَالِحٍ قَالَ حدثنَا الْمُعَبِّلُ بْنُ عَيَّاشٍ قَالَ كُنْتُ بِالْعِرَاقِ فَأَتَانِي أَهْلُ الْحَدِيثِ فَقَالُوا هَهُنَا رَجُلٌ يُحدث عَنْ

نام کتاب : المدخل إلى كتاب الإكليل نویسنده : الحاكم، أبو عبد الله    جلد : 1  صفحه : 60
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست