responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : اليواقيت والدرر شرح شرح نخبة الفكر نویسنده : المناوي، عبد الرؤوف    جلد : 1  صفحه : 212
(ترَاهَا إِذا رَوَاهَا من حواها ... رياضاً للفتى اليقظ اللبيب)
(وَيَأْخُذ حسن مَا قد صاغ مِنْهَا ... بِنَقْل الْحَافِظ الفطن الأديب)
ثمَّ قد جَاءَ بعض من تَأَخّر عَن الْخَطِيب فِي الزَّمَان فَأخذ من هَذَا الْعلم بِنَصِيب أَي الْحَظ. والنصيب فِي الأَصْل اسْم للحظ الَّذِي أَنْت عَلَيْهِ للْقِسْمَة بَين الْجَمَاعَة فَجمع من الْجمع وَهُوَ ضم مَا شَأْنه الِافْتِرَاق والتنافر، وَيُقَال ضم الشَّيْء بتقريب بعضه من بعض القَاضِي عِيَاض الْمَالِكِي الإِمَام الْمَشْهُور كتابا صَغِيرا أَي الحجم / حسن النّظم سَمَّاهُ الإلماع.
وَأَبُو حَفْص الميانجي بِفَتْح الْمِيم، ومثناة تحتية مُخَفّفَة، وَفتح النُّون، وَآخره جِيم نِسْبَة إِلَى ميانة بلد بِأَذربِيجَان،

نام کتاب : اليواقيت والدرر شرح شرح نخبة الفكر نویسنده : المناوي، عبد الرؤوف    جلد : 1  صفحه : 212
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست