responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تلخيص المتشابه في الرسم نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 1  صفحه : 133
هَكَذَا قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الزُّبَيْرِ الْحُمَيْدِيُّ، عَنْ مُسَوَّرِ بْنِ يَزِيدَ الأَنْصَارِيِّ
وَأَنَا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ بِشْرَانَ الْمُعَدِّلُ، أَنَا دَعْلَجُ بْنُ أَحْمَدَ، نَا مُوسَى بْنُ هَارُونَ، نَا إِسْحَاقُ يَعْنِي ابْنَ رَاهَوَيْهِ، أَنَا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ، أَخْبَرَنِي يَحْيَى بْنُ كَثِيرٍ الْكُوفِيُّ، أَنَّهُ سَمِعَ الْمُسَوَّرَ بْنَ يَزِيدَ الْكَاهِلِيَّ، يَقُولُ: شَهِدْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرَأُ فِي صَلاةِ الصُّبْحِ، فَتَعَايَا فِي آيَةٍ، فَلَمَّا فَرِغَ قَالَ: «يَا أبي، مَا مَنَعَكَ أَنْ تَفْتَحَ عَلَيَّ»، وَأَنَاهُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ أَحْمَدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْقَصْرِيُّ، ثَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ جَعْفَرٍ الْحَرِيرِيُّ، نَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نَاجِيَّةَ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبَّادِ بْنِ مُوسَى، نَا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ الْفَزَازِيُّ، بِنَحْوِهِ، وَقَالَ الْمُسَوَّرُ بْنُ يَزِيدَ الأَسْدِيُّ وَرَوَاهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ الْحَجَبِيُّ، عَنْ مَرْوَانَ، فَقَالَ: مُسَوَّرُ بْنُ يَزِيدَ الْمَالِكِيُّ الأَسْدِيُّ
وَأَمَّا الثَّانِي بِكَسْرِ الْمِيمِ وَسُكُونِ السِّينِ وَتَخْفِيفِ السِّينِ وَتَخْفِيفِ الْوَاوِ فَهُوَ:

مِسْوَرُ بْنُ يَزِيدَ الْجُذَامِيُّ
شَهِدَ فَتْحَ مِصْرَ، وَقَالَ أَبُو سَعِيدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يُونُسَ بْنِ عَبْدِ الأَعْلَى الصَّدَفِيُّ: ذَكَرَهُ ابْنُ عُفَيْرٍ فِي أَشْرَافِ جُذَامٍ بِمِصْرَ

وَمِسْوَرُ بْنُ يَزِيدَ أَبُو حَامِدٍ الأَصْبَهَانِيُّ
مُؤَذِّنُ جَامِعِ مَدِينَةِ أَصْبَهَانَ، ذَكَرَهُ لِي أَبُو نُعَيْمٍ الْحَافِظُ فِي تَارِيخِهِ، وَقَالَ: حَدَّثَ عَنْ غَالِبِ بْنِ فَرْقَدٍ، رَوَى عَنْهُ إِبْرَاهِيمُ بْنُ نَائِلَةَ

نام کتاب : تلخيص المتشابه في الرسم نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 1  صفحه : 133
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست