responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تلخيص المتشابه في الرسم نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 1  صفحه : 208
وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ بِشْرِ بْنِ الْحَكَمِ النَّيْسَابُورِيُّ
سَمِعَ: سُفْيَانَ بْنَ عُيَيْنَةَ، وَمَالِكَ بْنَ سُعَيْرِ بْنِ الْخِمْسِ، وَمَعْنَ بْنَ عِيسَى، رَوَى عَنْهُ: أَحْمَدُ بْنُ سَلَمَةَ، وَمَكِّيُّ بْنُ عَبْدَانَ، وَأَبُو حَامِدِ بْنُ الشَّرْقِيِّ، وَأَبُو حَامِدٍ مُحَمَّدُ بْنُ هَارُونَ الْحَضْرَمِيُّ الْبَغْدَادِيُّ، وَغَيْرُهُمْ
أَخْبَرَنِي الْحَسَنُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ، نَا طَاهِرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَهْلَوَيْهِ النَّيْسَابُورِيُّ، نَا أَبُو حَامِدٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الشَّرْقِيُّ، نَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ بِشْرٍ، نَا مَالِكُ بْنُ سُعَيْرِ بْنِ الْخِمْسِ التَّمِيمِيُّ، نَا الأَعْمَشُ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ، وَالْمُسَيَّبِ بْنِ رَافِعٍ، عَنْ وَرَّادٍ، قَالَ: أَمْلَى عَلَيَّ الْمُغِيرَةُ بْنُ شُعْبَةَ كِتَابًا إِلَى مُعَاوِيَةَ، وَقَالَ مُرَّةُ: كَتَبَ بِهِ إِلَى مُعَاوِيَةَ: إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ إِذَا قَضَى الصَّلاةَ: «لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ، وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، اللَّهُمَّ لا مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ، وَلا مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ، وَلا يَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْكَ الْجَدُّ»، قَالَ طَاهِرٌ: سَمِعْتُ أَبَا حَامِدٍ يَقُولُ: سَمِعْتَ صَالِحًا جَزَرَةَ، يَقُولُ: قَدِمْتُ خُرَاسَانَ بِسَبَبِ هَذَا الْحَدِيثِ، حَدِيثُ الأَعْمَشِ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ، وَالْمُسَيَّبِ بْنِ رَافِعٍ

وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ بِشْرٍ، أَبُو مُسْلِمٍ الْمُؤَذِّنُ
مِنْ أَهْلِ الْمَوْصِلِ، حَدَّثَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي الْمُثَنَّى، رَوَى عَنْهُ عُمَرُ بْنُ أَنَسِ بْنِ حَامِدٍ الْمَوْصِلِيُّ، وَقَدْ ذَكَرْنَا حَدِيثَهُ فِي بَابِ مَنِ اسْمُهُ عُمَرُ مِنْ كِتَابِ تَارِيخِ مَدِينَةِ السَّلامِ

نام کتاب : تلخيص المتشابه في الرسم نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 1  صفحه : 208
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست