responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موقف الإمامين البخاري ومسلم من اشتراط اللقيا والسماع في السند المعنعن بين المتعاصرين نویسنده : الدريس، خالد    جلد : 1  صفحه : 173
[3]- "لم يذكر سماعًا من فلان" مثال على هذه العبارة من كلام البخاري قوله في عبيد بن الخشخاش: (لم يذكر سماعًا من أبي ذر) [1] ، ووردت عبارة مشابهة لهذه العبارة وهي قول البخاري في عمرو بن أبي عمرو: (ولم يذكر في شيء من ذلك أنه سمع من عكرمة) [2] .
4- "لا نعلم لفلان سماعًا من فلان" مثال على هذه العبارة من كلام البخاري قوله: (لا نعلم لمحمد بن كعب سماعًا من شبث) [3] . وجاءت مرة "لا يعلم" بدل "لا نعلم" وذلك في قول البخاري: (ولا يعلم لمحمد - بن قنفذ - سماع من أبي هريرة) [4] .
5- "لم يتبين سماع فلان من فلان" مثال على هذه العبارة من كلام البخاري قوله: (ولم يتبين سماع وهب من الحكم) [5] .
6- "في سماعه من فلان نظر" كما قال البخاري في أبي الزبير: (إن في سماعه من عائشة نظرًا) [6] . وهذه العبارة هي أقل العبارات ورودًا.

[1] التاريخ الكبير (5/447) ، ووردت هذه العبارة في التاريخ الكبير (2/118) ، (2/283) ، (4/4) ، (4/15) ، (5/26) ، (6/185) ، (6/418) ، (2/46) ، (1/250) ، (4/225) ، (2/27) ، (4/105) ، (1/115) ، (1/144) ، (3/80) ، (5/183) .
[2] العلل الكبير للترمذي (2/622) ، وتبلغ نسبة العبارة الثالثة وما يندرج تحتها ما يقارب 16% من المجموع.
[3] التاريخ الكبير (4/266) ، ووردت هذه العبارة في التاريخ الكبير (4/304) ، (4/204) ، (5/159) ، وفي العلل الكبير للترمذي (2/965) .
[4] التاريخ الكبير (4/221) ، وتبلغ نسبة العبارة الرابعة وما يندرج تحتها ما يقارب 5% من مجموع النصوص.
[5] التاريخ الكبير (2/332) ووردت هذه العبارة فيه 3/320) ، (5/431) ، وفي جزء القراءة (ص59) ، وتبلغ نسبة العبارة الخامسة ما يقارب 4% من مجموع النصوص.
[6] العلل الكبير للترمذي (1/388) ، ووردت هذه العبارة في التاريخ الكبير (2/22) ، وتبلغ نسبة العبارة السادسة تقريبًا 1% من مجموع النصوص.
نام کتاب : موقف الإمامين البخاري ومسلم من اشتراط اللقيا والسماع في السند المعنعن بين المتعاصرين نویسنده : الدريس، خالد    جلد : 1  صفحه : 173
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست