القاعدة الخامسة عشر: الحاجة تنزل منزلة الضرورة، عامة كانت أو خاصة.
...
القاعدة الخامسة عشرة الحاجة تنزل منزلة الضرورة عامة كانت أو خاصة.
ذكر هذه القاعدة عدد من العلماء منهم إمام الحرمين[1]، والسيوطي[2]، وابن نجيم[3]، والزركشي[4] وقد جعلها قاعدتين إحداهما في الحاجة العامة، والأخرى في الحاجة الخاصة.
وأشار إليها عدد منهم، كابن عبد السلام[5]، وابن تيمية[6]، والعلائي[7]. [1] انظر: غياث الأمم ص478-479. [2] انظر: الأشباه والنظائر له ص88. [3] انظر: الأشباه والنظائر له ص91. [4] انظر: المنثور 2/24-25، وانظر مختصر قواعد الزركشي للشعراني (رسالة) 1/260. [5] انظر: قواعد الأحكام في مصالح الأنام 2/9 وما بعدها، 165. [6] انظر: القواعد النورانية ص126. [7] انظر: المجموع المذهب (رسالة دكتوراه) 1/367-368، ومختصر من قواعد العلائي وكلام الإسنوي 1/192، 293.