responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : قواعد الفقه نویسنده : البركتي    جلد : 1  صفحه : 182
بَيْعه بِجِنْسِهِ مُتَفَاضلا وَكَانَ الأَصْل هُوَ الْبر عِنْدهم
الإصماء أَن ترمي الصَّيْد فَيَمُوت وَأَنت ترَاهُ
أصُول الدّين هُوَ علم الْكَلَام وَيُسمى بالفقه الْأَكْبَر وَهُوَ علم يقتدر مَعَه على إِثْبَات العقائد الدِّينِيَّة على الْغَيْر بإيراد الْحجَج وَدفع الشُّبْهَة
أصُول الشَّرْع أَرْبَعَة الْكتاب وَالسّنة وَالْإِجْمَاع وَالْقِيَاس قَالَ الْمُحب فِي الْمُسلم لِأَن الْوَحْي إِمَّا متلو أَو لَا وَغَيره إِمَّا قَول كل أمة أَو الِاعْتِبَار وَإِمَّا شرائع من قبلنَا وَالِاسْتِحْسَان والاستصحاب فمندرجة فِيهَا
أصُول الْفِقْه هُوَ الْعلم بالقواعد الَّتِي يتَوَصَّل بهَا إِلَى الْفِقْه وَالْمرَاد من قَوْلهم هَكَذَا فِي رِوَايَة الْأُصُول الْجَامِع الصَّغِير وَالْكَبِير والمبسوط والزيادات
الْإِضَافَة هِيَ النِّسْبَة الْعَارِضَة للشَّيْء بِالْقِيَاسِ الى نِسْبَة أُخْرَى كالأبوة والبنوة
الْأُضْحِية اسْم لما يذبح فِي أَيَّام النَّحْر بنية الْقرْبَة الى الله تَعَالَى وَجَمعهَا الْأَضَاحِي وَبهَا سمي يَوْم الْأَضْحَى
الأضراس مَا سوي الثنايا من الْأَسْنَان كَذَا فِي الْمغرب وراجع السن
الاضطباع فِي الارتداء فِي الطّواف هُوَ إِخْرَاج الرِّدَاء من تَحت إبطه الْأَيْمن وإلقاؤه على الْمنْكب الْأَيْسَر وإبداء الْمنْكب الْأَيْمن وتغطية الْأَيْسَر

نام کتاب : قواعد الفقه نویسنده : البركتي    جلد : 1  صفحه : 182
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست