responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : قواعد الفقه نویسنده : البركتي    جلد : 1  صفحه : 254
هُوَ كلي مقول على كثيرين مُخْتَلفين بالأغراض وَعند الْفُقَهَاء مَا لَا يكون بَين افراده تفَاوت فَاحش بِالنِّسْبَةِ إِلَى الْغَرَض
جنس الرجل أهل بَيت أَبِيه
الْجُنُون هُوَ اخْتِلَاط الْعقل بِحَيْثُ يمْنَع جَرَيَان الْأَفْعَال والأقوال على نهج الْعقل إِلَّا نَادرا وَعند أبي يُوسُف أَن كَانَ حَاصِلا فِي أَكثر السّنة فمطبق وَمَا دونهَا فَغير مطبق
الْجَنِين هُوَ مَا دَامَ فِي بطن أمه فَإِذا انْفَصل فصبي إِلَى الْبلُوغ ثمَّ غُلَام إِلَى تسع عشرَة فشاب إِلَى أَربع وَثَلَاثِينَ فكهل إِلَى إِحْدَى وَخمسين فَشَيْخ إِلَى آخر عمره وَقيل يُسمى غُلَاما إِلَى الْبلُوغ وَبعده شَابًّا وفتى إِلَى ثلثين فكهل إِلَى خمسين فَشَيْخ إِلَى آخر الْعُمر
الجوائح جمع جَائِحَة وَهِي الآفة الَّتِي تهْلك الثِّمَار وتجتاح الْأَمْوَال وتستأصلها وكل مُصِيبَة عَظِيمَة وفتنة كَبِيرَة وَالسّنة الْجَائِحَة هِيَ الجدبة
الْجَوَاز مَا لَا منع عَن الْفِعْل وَالتّرْك شرعا
جَوَامِع الْكَلم مَا قلت أَلْفَاظه وَكَثُرت مَعَانِيه من الْكَلَام وَفِي الْمجمع أُوتيت جَوَامِع الْكَلم أَي الْقُرْآن جمع فِي أَلْفَاظه الْيَسِيرَة مَعَاني كَثِيرَة وَمِنْه كَانَ يسْتَحبّ الْجَوَامِع من الدُّعَاء و

نام کتاب : قواعد الفقه نویسنده : البركتي    جلد : 1  صفحه : 254
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست