مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
فقه المالكي
فقه العام
فقه الشافعي
فقه الحنفي
فقه الحنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
محاضرات مفرغة
أصول الفقه والقواعد الفقهية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
القوانين الفقهية
نویسنده :
ابن جزي الكلبي
جلد :
1
صفحه :
281
الشقاق والنفاق وَسُوء الْأَخْلَاق وَمِنْهَا اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من زَوَال نِعْمَتك وتحويل عافيتك وفجأة نقمتك وَجَمِيع سخطك (وَمِمَّا يُقَال عِنْد الصَّباح والمساء سيد الإستغفار) اللَّهُمَّ أَنْت رَبِّي لَا إِلَه إِلَّا أَنْت خلقتني وَأَنا عَبدك وَأَنا على عَهْدك وَوَعدك مَا اسْتَطَعْت أعوذ بك من شَرّ مَا صنعت أَبُوء لَك بنعمتك عَليّ وأبوء لَك بذنبي فَاغْفِر لي فَإِنَّهُ لَا يغْفر الذُّنُوب إِلَّا أَنْت فَمن قَالَهَا حِين يُمْسِي فَمَاتَ دخل الْجنَّة وَمن قَالَهَا حِين يصبح فَمَاتَ دخل الْجنَّة وَعند الصَّباح اللَّهُمَّ بك أَصْبَحْنَا وَبِك أمسينا وَبِك نحيا وَبِك نموت وَإِلَيْك النشور وَعند الْمسَاء اللَّهُمَّ بك أمسينا وَبِك أَصْبَحْنَا وَبِك نحيا وَبِك نموت وَإِلَيْك الْمصير وَمن قَالَ حِين يصبح اللَّهُمَّ إِنَّك أَنْت الله لَا إِلَه إِلَّا أَنْت وَحدك لَا شريك لَك وَأَن مُحَمَّدًا عَبدك وَرَسُولك أعتق الله ربعه ذَلِك الْيَوْم من النَّار فَإِن قَالَهَا أَربع مَرَّات أعْتقهُ الله من النَّار وَمن قَالَ حِين يصبح اللَّهُمَّ مَا أصبح بِي من نعْمَة أَو بِأحد من خلقك فمنك وَحدك لَا شريك لَك فلك الْحَمد وَلَك الشُّكْر فقد أدّى شكر ذَلِك الْيَوْم وَمن قَالَ فِي صباح كل يَوْم وَمَسَاء كل لَيْلَة بِسم الله الَّذِي لَا يضر مَعَ اسْمَع شَيْء فِي الأَرْض وَلَا فِي السَّمَاء وَهُوَ السَّمِيع الْعَلِيم ثَلَاث مَرَّات لم يضرّهُ شَيْء إِن شَاءَ الله تَعَالَى وَيُقَال عِنْد أَخذ المضجع اللَّهُمَّ إِنِّي أسلمت وَجْهي إِلَيْك وفوضت أَمْرِي إِلَيْك وألحأت ظَهْري إِلَيْك رَغْبَة وَرَهْبَة إِلَيْك لَا ملْجأ ومنجي مِنْك إِلَّا إِلَيْك آمَنت بكتابك الَّذِي أنزلت وبنبيك الَّذِي أرْسلت وَيُقَال أَيْضا بِاسْمِك اللَّهُمَّ وضعت جَنْبي وباسمك اللَّهُمَّ أرفعه إِن أَمْسَكت نَفسِي فارحها وَإِن أرسلتها فاحفظها بِمَا تحفظ بِهِ الصَّالِحين وَعند الإنتباه من النّوم الْحَمد لله الَّذِي أحياني بَعْدَمَا أماتني وَإِلَيْهِ النشور وَعند الْقيام إِلَى الصَّلَاة بِاللَّيْلِ اللَّهُمَّ لَك الْحَمد أَنْت نور السَّمَوَات وَالْأَرْض وَمن فِيهِنَّ وَلَك الْحَمد أَنْت قيوم السَّمَاوَات وَالْأَرْض وَمن فِيهِنَّ وَلَك الْحَمد أَنْت رب السَّمَوَات وَالْأَرْض وَمن فِيهِنَّ أَنْت الْحق وَوَعدك حق وقولك حق ولقاؤك حق وَالنَّار حق وَالْجنَّة حق والساعة حق وَسَيِّدنَا مُحَمَّد صلى الله عَلَيْهِ وَسلم حق اللَّهُمَّ لَك أسلمت وَعَلَيْك توكلت وَإِلَيْك أنبت وَبِك خَاصَمت وَإِلَيْك حاكمت فَاغْفِر لي مَا قدمت وَمَا أخرت وَمَا أسررت وَمَا أعلنت أَنْت الْمُقدم الْمُؤخر لَا إِلَه إِلَّا أَنْت وَعند نزُول الْمنزل أعوذ بِكَلِمَات الله التامات من شَرّ مَا خلقت لم يضرّهُ شَيْء حَتَّى يرتحل مِنْهُ وَعند الْخُرُوج من الْمنزل بِسم الله توكلت على الله لَا حول وَلَا قُوَّة إِلَّا بِاللَّه وَكَفَّارَة الْمجْلس سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِك أشهد أَن لَا إِلَه إِلَّا أَنْت أستغفرك وَأَتُوب إِلَيْك وَعند الكرب لَا إِلَه إِلَّا الله الْعَظِيم الْحَلِيم لَا إِلَه إِلَّا الله رب السَّمَاوَات السَّبع وَالْأَرْض وَرب الْعَرْش الْعَظِيم وَعند رُؤْيَة المبلي الْحَمد لله الَّذِي عافاني مِمَّا ابتلاك بِهِ وفضلني على كثير مِمَّن خلق تَفْضِيلًا من قَالَهَا عوفي من ذَلِك الْبلَاء مَا عَاشَ وَعند الرَّعْد وَالصَّوَاعِق اللَّهُمَّ لَا تَقْتُلنَا بِغَضَبِك وَلَا تُهْلِكنَا بِعَذَابِك وَعَافنَا قبل ذَلِك وَعند الرّيح اللَّهُمَّ إِنِّي أَسأَلك خَيرهَا وَخير مَا أرْسلت بِهِ وَأَعُوذ بك من شَرها وَشر مَا أرْسلت بِهِ وَعند الْمَطَر اللَّهُمَّ اجْعَلْهُ سَبَب رَحْمَة وَلَا تَجْعَلهُ سَبَب عَذَاب
نام کتاب :
القوانين الفقهية
نویسنده :
ابن جزي الكلبي
جلد :
1
صفحه :
281
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir