responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : السر المكتوم في الفرق بين المالين المحمود والمذموم نویسنده : السخاوي، شمس الدين    جلد : 1  صفحه : 141
يصلحني القليل، ولا أصلح عليه [1] ،
وكذا هو الذي قال فيه - صلى الله عليه وسلم -: «إن الجود من شيمةِ أهل ذلك البيت» [2] .

[1] أخرجه ابن عساكر في «تاريخ دمشق» (14/ق456-457) من طريق الدينوري في «المجالسة» (رقم2210) قال: ثنا ابن أبي الدنيا: نا محمد بن سلام قال: كان قيس ... وذكره.
وأخرجه ابن أبي الدنيا في «إصلاح المال» (رقم 54) -ومن طريقه ابن عساكر في «تاريخ دمشق» (7/ق124) - حدثنا عبد الرحمن بن صالح العجلي، وأبو بكر الشافعي في «الغيلانيات» (رقم1085) -ومن طريقه ابن عساكر في «تاريخه» (7/ق 125 أو 20/264- ط. دار الفكر) -؛ كلاهما عن أبي أسامة -وهو حماد بن أسامة- عن هشام بن عروة، عن أبيه: أن سعد بن عبادة كان يدعو ... وذكره.
وأخرجه الطبراني في «مكارم الأخلاق» (رقم 176) .
وأخرجه من طرق عن أبي أسامة به: ابن أبي الدنيا في «قرى الضيف» (رقم 21) ، والدارقطني في «المستجاد من فعلات الأجواد» (رقم 41، 43) ، وابن سعد في «الطبقات الكبرى» (3/614) ، والحاكم في «المستدرك» (3/253) ، وابن عساكر في «تاريخ دمشق» (7/ق 124 أو 20/125، 263- ط. دار الفكر) .
وإسناده ضعيف؛ لأنه منقطع، عروة لم يدرك سعداً، فإن عروة ولد في أوائل خلافة عمر.
وأخرجه ابن حبان في «روضة العقلاء» (262- 263) من طريق هشام بن عروة، عن أبيه ... وذكره.
وأخرجه الدارقطني في «المستجاد» (رقم42) عن أحمد بن بشير مولى عمرو بن حُريث: نا هشام، به.
وأخرجه ابن أبي الدنيا في «إصلاح المال» (رقم 53) ، و «قرى الضيف» (رقم 21) ، وأبو بكر الشافعي في «الغيلانيات» (رقم 1087) -ومن طريقه الدارقطني في «المستجاد» (رقم 44) -، عن عيسى بن يونس، عن الأوزاعي، عن يحيى -وهو ابن أبي كثير-، به.
وإسناده ضعيف؛ لأنه مرسل.
والخبر في: «البيان والتبيين» (2/147و3/284 و4/77- 78) ، «العقد الفريد» (2/336) ، و «التهذيب» (3/475) ، و «الإصابة» (2/30) .
[2] ساقه المصنف في كتابه: «الجواهر المجموعة» (ص 78- 80 رقم 149، 150) مطولاً، قال: =
نام کتاب : السر المكتوم في الفرق بين المالين المحمود والمذموم نویسنده : السخاوي، شمس الدين    جلد : 1  صفحه : 141
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست