نام کتاب : واقع الترويح المعاصر لدى الطفل المسلم من وجهة نظر الآباء والأمهات نویسنده : طارق بن عبد الله حجار جلد : 1 صفحه : 444
أحسن الناس خُلُقاً، فأرسلنا يوماً لحاجة فقلت والله لا أذهب، وفي نفسي أن أذهب لما أمرني به نبي الله صلى الله عليه وسلم فخرجت حتى أمر على صبيان وهم يلعبون في السوق، فإذا برسول الله صلى الله عليه وسلم بقفاي من ورائي، فنظرت إليه وهو يضحك فقال: يا أنيس: ذهبت حيث أمرتك قال: قلت نعم أنا ذاهب يا رسول الله ... الحديث”[1].
4 - عن عائشة رضي الله عنها قالت:”كنت ألعب بالبنات (مصنوعة من العهن ونحوه) ، فربما دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم وعندي الجواري، فإذا دخل خرجن وإذا خرج دخلن”[2].
5 - عن عائشة رضي الله عنها قالت: “تزوجني رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا بنت سبع أو ست ... فأتتني أم رومان وأنا على أُرْجُوحةٍ” [3].
6 - مرَّ النبي صلى الله عليه وسلم على نفرٍ من أَسْلَمَ ينتضلون (أي يرمون بالسهام) فقال النبي صلى الله عليه وسلم: “ارموا بني إسماعيل فإن أباكم كان رامياً ارموا وأنا مع بني فلان"، فأمسك أحد الفريقين بأيديهم، "فقال ما لكم لا ترمون" فقالوا: كيف نرمي وأنت معهم؟ فقال: "ارموا وأنا معكم جميعاً” [4].
7 - عن عائشة رضي الله عنها قالت: “رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسترني بردائه وأنا أنظر إلى الحبشة يلعبون في المسجد حتى أكون أنا أسام، فاقْدُرُوا قَدْرَ الجارية الحديثة السن، الحريصة على اللهو” [5].
عن عروة رضي الله عنه أن عائشة رضي الله عنها حدثته أن أبا بكر [1] صحيح مسلم، ح4، ص 1805. [2] أبو داود، 1389هـ، ج5، ص 226. [3] أبو داود، 1389هـ، ج5، ص 228. [4] صحيح البخاري، ج4، ص 45. [5] سنن النسائي، ج3، ص 195. ابن ماجه، ج1، ص 51. صحيح مسلم، ج2، ص 797.
نام کتاب : واقع الترويح المعاصر لدى الطفل المسلم من وجهة نظر الآباء والأمهات نویسنده : طارق بن عبد الله حجار جلد : 1 صفحه : 444