نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة نویسنده : الحيدر آبادي، محمد حميد الله جلد : 1 صفحه : 341
والذراري ولا يقبل من أحد إلّا الإسلام. فمن اتّبعه فهو خير له، ومن تركه فلن يعجز الله.
وقد أمرت رسولي أن يقرأ كتابي في كل مجمع لكم. والداعية الأذان. فإذا أذّن المسلمون فأذّنوا كفّوا عنهم: وإن لم يؤذّنوا عاجلوهم. وإن أذّنوا اسألوهم ما عليهم. فإن أبوا عاجلوهم، وإن أقرّوا قبل منهم وحمل على من ينبغي لهم.
(22) بس: وكتب أبو بكر كتابا للعلاء بن الحضرمي أن ينفر معه كل من مر به من المسلمين إلى عدوهم. فسار العلاء فيمن تبعه منهم حتى نزل بحصن جواثا.
(33) سورة 33، آية 46
(33- 34) سورة 36 آية 70
(38) سورة 39، آية 30
(39- 40) سورة 21، آية 34
(40- 42) سورة 3، آية 144
(44- 45) سورة 2 آية 255
(50- 51) سورة 18، آية 17
(54- 57) سورة 18، آية 50
(57- 59) سورة 35، آية 6
(282/ ألف- ب) مكاتبة بين عبد الله بن عبد الله المداني وأبي بكر
الأكوع الحوالي، ص 164 (عن التاريخ المجهول)
كتب عبد الله بن عبد الله المداني إلى أبي بكر يسأله أن يأذن له في أهل صنعاء فيسير إليهم في أهل نجران.
ولم يرو نص الكتاب
فكتب إليه أبو بكر:
بسم الله الرحمن الرحيم
من عتيق بن عثمان خليفة رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ، إلى كفار صنعاء.
سلام على من اتّبع الهدى. إننا على أبرّ ذلكم، وأن الله تعالى أرسل محمدا بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة نویسنده : الحيدر آبادي، محمد حميد الله جلد : 1 صفحه : 341