نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة نویسنده : الحيدر آبادي، محمد حميد الله جلد : 1 صفحه : 510
قبل وفاته بسنة أن: «اقتلوا كل ساحر، وفرّقوا بين المجوس وحرمهم وانهوهم عن الزمزمة» . فقتلنا ثلاث سواحر، وفرّقنا بين الرجل وحرمته في كتاب الله. وصنع طعاما ثم دعا المجوس، وعرض السيف على فخذه، فأكلوا بغير زمزمة. وألقوا وقر بغل أو بغلين من ورق. ولم يكن عمر بن الخطاب أخذ من المجوس جزية حتى شهد عبد الرحمن بن عوف أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذها من مجوس هجر.
الرواية الثانية له: كتب عمر بن الخطاب إلى أبي موسى الأشعري أن «فرّقوا بين المجوس وحرمهم كيما نلحقهم بأهل الكتاب. واقتلوا كل ساحر وكاهن» .
الرواية الثالثة له: كتب عمر بن الخطاب إلى أبي موسى الأشعري أن «اضربوا الزمازمة حتى يتكلّموا. وفرقوا بين كل رجل من المجوس وبين حرمته. واقتلوا السحرة» .
رواية ابن حنبل: اقتلوا كل ساحر- وربما قال سفيان: وساحرة- وفرّقوا بين كل ذي محرم من المجوس، وانهوهم عن الزمزمة.
368/ وز- ح كتاب عمر في تعليم الناس القرآن الكريم والعطاء له
الأموال لابن زنجويه (خطية) ورقة 93/ ألف
إن عمر بن الخطاب كتب إلى بعض عمّاله أن: أعط الناس على تعلّم القرآن.
فكتب إليه: إنك كتبت إليّ أن أعطي الناس على تعلّم القرآن.
فتعلّمه من ليست له فيه رغبة إلا رغبة الجعل.
فكتب إليه أن: أعط الناس على المروءة والصحابة.
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة نویسنده : الحيدر آبادي، محمد حميد الله جلد : 1 صفحه : 510