نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة نویسنده : الحيدر آبادي، محمد حميد الله جلد : 1 صفحه : 558
اول موضعده ودخى خراجلرين ارتورميلر درت درهم كموش اوزرينه هركلن سنه لرده ودخى هروى ثوبندن مسلمانلره اعانت وياردم امر بيت المال ايحون فان لم بسهل عليهم الثوب لازم اولمز اقجه سني المق كرك كيم كنديلر خواطر لري وطيب نفسلريله ويره هر برينك خراجلري كندي اوزرينه در اكركيم تجارت عظيمة دخى ايدرسه دريادن وقره دن واكر غواص دخى اولورسه جواهر جيقارر ودخى التون كموش معدنندن التون كموش دخى الور صاترسه تجن قاطنين اولورسه بونكله قايم ودخى عابر سبيل ازرينه برشئي يوقدر واهل اجنبي اوزرينه دخى برشئي يوقدر موضع بلمز مكر آنك النده ميراث دكمش ير اوله اول ادي ايده شو شيء كه مثلي ادا ايدرلر دخى بونلردن بريسي لسير دخى اولميه قره ده ودرياده دخى جاريه ده اولميه ولا يحملو غيظا موذي اوله ير يوزنده طاغلمغه دخى دوشمان يوزينه مسلما نلريله بيله جه كيتميه تكليف ايميه ودخى دوشمانه اشكاره الات حربيله ملاقي اولميه لرزيرا كيم بوئلره مقابلة مباشرة يوقدر بونلره ذنت اولدي بونلر اولديلر حرز اسلامده مكربونلرك بريسي تبرعا عادويه كيدر اولور ايسه بونلر ايله كمسنه مجادلة ايتميه لر الاحسنا بونلر ايجون تواضع ورحمت قناديني دوشيلر بونلردن دور ايده لرايذاي ومكروه يعني قالدوره لرهر كل زمانده دخى هرنه مكانده اولورلر ايسه واكر بر ظالم بونلره ظلم ايلر ايسه مسلمانلرك اوزرينه لازم دركه ياردم ايدوب منع ايليه لرواكر بونلردن بركوناه صادر اولسه ياخود بريسي بر قباحت ايلسه مسلمانلر بونلرك ما بينلرين خصمالريله صلح ايده لر الصلح سيد الاحكامدر بونده خذلانلق يوقدر دخى رفضلق يوقدر دخى بونلري ترك ظلمهم ظالم فعلى المسلمين نصرهم بمنعه وان جر منهم أحد جرر أو حتى جناية فالدخول بينه وبين أخصامه بالصلح والصلح سيد الاحكام ولا يخذلوا او لا يرفضوا ولا يتركوا مهملا فلهم ما للمسلمين وعليهم ما على المسلمين ولا يحملوا من النكاح شيأ لا يونه ولا يكره اهل بيت منهم على تزويج ابنته لمسلم ولا يضار في ذلك ان منعوا خاطبا وابوا تزويجا فإن ذلك لا يكون الا بطيب أنفسهم ورضا خواطرهم واذا صارت النصرانية عند المسلم فعليه ان يرضي هواها في دينها الى ان يهديها الهادي الى الاسلام ولا يكرهها عليه بل عليه ان يعرفها حسن الاسلام وقبح خلافه ان الدين عند الله الاسلام وان احتاجوا الى حرمة كنائسهم وصوامعهم اذا افتقروا الى ما يصرفون في مصالح دينهم يعانوا من بيت المال على ان لا يكون ديّنا في ذمتهم بل عطية لهم من جمعة الاسلام ولا يكن احدا منهم على أن يكون بين المسلمين وللمسلمين عدو ولا يمنع أحد من ان يكون بين المسلمين لهم عدو فمن تعدى في شيء من ذلك فقد خالف الشروط التي شارطها محمد عليه الصلوات والسلام رسول الله ثم اشترطت عليهم في دينهم أمورا في ذمتهم التمسك بها والوفاء بما عهد عليهم منها أن لا يكون أحدا منهم عينا لاحد من أهل الحرب على أحد من المسلمين في سر وعلانية ولا يسكنون في منازلهم عدو المسلمين ولا ينزلونهم اضلالهم ولا شيأ من منازل عباداتهم ولا يرفدوا أحد من أهل الحرب على المسلمين بقوة من إعادة سلاح ولا يستودعوا لهم مالا يسعوه في قلاعات بيوتهم ولا يضيفوا ولا يضافوا الا ان يكون ذلك في دار تقرب منهم يذبون بذلك عن أنفسهم ويذرون عن دمائهم ولا يمنعهم أحد من المسلمين عن قراة كتبهم في الايام والليال ويذروا عليهم القوت الذي منه
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة نویسنده : الحيدر آبادي، محمد حميد الله جلد : 1 صفحه : 558