responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة نویسنده : الحيدر آبادي، محمد حميد الله    جلد : 1  صفحه : 633
(لحم) «هذا ما أعطى محمد ... إلى حين الملحمة» (229) :
الملحمة الحرب. والملحمة الكبرى من أمارات القيامة.
فالمراد إلى الأبد. «أهل البحرين ... أنصاره في الملاحم» (72) : الملاحم الحروب والغزوات.
(لصت) «على أن تكفّ لصوتك» (338، 357، 365) : اللّصت واللّص السارق. والجمع لصوت. معرّب من اليونانية.
(لط) «لطّت بالذنب» (126) : يقال لطّت الناقة بذنبها، أي أدخلتها بين فخذيها لتمنع الحالب. والمراد النشوز.
(لظ) «لظّ بالرسل» (252) : لظّهم إذا لزمهم وثابر عليهم.
(لملم) «ململمة» (117/ ألف) : السمينة.
(ليط) «لا مقورّة الألياط» (133) : انظر «قور»
«ما كان لهم من دين في رهن فبلغ أجله فإنه لواط- في نسخة: لياط- مبرأ من الله، وما كان من دين في رهن وراء عكاظ فإنه يقضي إلى عكاظ برأسه- في نسخة: يقضي إلى رأسه ويلاط بعكاظ ولا يؤخّر- وما كان لهم من دين في رهن لم يلط فان وجد أهله قضاء قضوا-» (181، مادة 9، 19) :
واللواط واللياط الربا؛ ولاط الشيء بالشيء ألصقه به. ولعل المراد به أن يتملّك الدائن الشيء المرهون والمكفول إذا لم يؤدّ المديون دينه إلى أجله ولم يفكّ الرهن. فالمادّة 9 تقول: إذا كان مقدار الدين لا يستغرق قيمة الشيء المرهون، ومع ذلك يلصقه الدائن إلى نفسه للشرط الذي بينه وبين المديون، فهذا ربا وأن الله بريء منه. وإذا كان وقت أداء الدين في غير زمن سوق عكاظ السنوية، ولا يقدر المديون أن يلقى الدائن إلا في عكاظ- لبعد بلديهما- فيجوز له أن يؤخّر الأداء إلى وقت قيام السوق ومع ذلك لا يحتاج أن

نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة نویسنده : الحيدر آبادي، محمد حميد الله    جلد : 1  صفحه : 633
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست