نام کتاب : أحاديث القصاص نویسنده : ابن تيمية جلد : 1 صفحه : 68
ومنها: 23- «أَكْرِمُوا ظُهُورَكُمْ فَإِنَّ فِيهَا مَنَافِعَ لِلنَّاسِ» .
هذا اللفظ لا أَعرفه مرفوعًا.
ومنها: 24- «الشَّيْخُ فِي قَوْمِهِ كَالنَّبِيِّ فِي أُمَّتِهِ» .
هذا ليس* من كلام النبي صلى الله عليه وسلم، وإِنما يقوله بعض الناس.
Q* في نسختي الدار المصرية اللبنانية ودار الآثار: (ليس هذا) .
ومنها: 25- «لَوْ وُزِنَ خَوْفُ الْمُؤْمِنِ وَرَجَاؤُهُ لَاعْتَدَلَا» .
هذا ما يعرف* عن بعض السلف. وهو كلام صحيح.
Q* في نسختي الدار المصرية اللبنانية ودار الآثار: (مأثور) بدل (ما يعرف) .
ومنها: 26- «عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، أَنَّ أَعْرَابِيًّا صَلَّى وَنَقَرَ صَلَاتَهُ، فَقَالَ [لَهُ] * عَلِيٌّ: لَا تَنْقُرْ صَلَاتَكَ**.
فَقَالَ الْأَعْرَابِيُّ: يَا عَلِيُّ! لَوْ نَقَرَهَا أَبُوكَ مَا دَخَلَ النَّارَ» .
هذا كذب.
-[69]- ومنها***: 27- «وَيَرْوُونَهُ عَنْ عُمَرَ أَيْضًا» .
وهو أَيضًا كذب.
Q* إضافة من نسخة الدار المصرية اللبنانية.
** في نسخة دار الآثار زيادة: (يا أعرابي) .
*** لعلها زيادة من محقق نسخة المكتب الإسلامي، وليست في الأصول التي اعتمد عليها؛ ففي النسخ المطبوعة الأخرى ليس هناك فاصل بين هذا الأثر وبين الكلام على الأثر الذي قبله.
نام کتاب : أحاديث القصاص نویسنده : ابن تيمية جلد : 1 صفحه : 68