نام کتاب : اقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم نویسنده : ابن تيمية جلد : 1 صفحه : 395
ولا يحلف " [1] .
قال: " ونهى عمر رضي الله عنه عن رطانة الأعاجم وقال: " إنها خب " [2] .
قال: " وأكره الصلاة إلى حجر منفرد في الطريق وأما أحجار [3] كثيرة فجائز " [4] .
قال: " ويكره ترك العمل يوم الجمعة كفعل أهل الكتاب يوم [5] السبت والأحد " [6] .
قال: " ويقال: من تعظيم الله تعظيم ذي الشيبة المسلم [7] قيل: " فالرجل يقوم للرجل له الفضل والفقه؟ قال: أكره ذلك، ولا بأس بأن [8] يوسع له في مجلسه ".
قال: " وقيام المرأة لزوجها حتى يجلس من فعل الجبابرة، وربما يكون الناس ينتظرونه فإذا طلع قاموا، فليس هذا من فعل الإسلام، وهو فيما ينهى عنه [1] انظر: المدونة برواية سحنون عن ابن القاسم (1 / 62، 63) . [2] انظر: المدونة برواية سحنون عن ابن القاسم (1 / 63) . [3] في (ب) : حجارة. [4] انظر: المدونة برواية سحنون عن ابن القاسم (1 / 109) . [5] في (أ) : في السبت والأحد. [6] المدونة (1 / 154) ، وقال: "قال مالك: وبلغني أن بعض أصحاب رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم كانوا يكرهون أن يترك الرجل العمل يوم الجمعة كما تركت اليهود والنصارى في السبت والأحد". [7] جاء في حديث أخرجه أبو داود في سننه عن أبي موسى الأشعري: قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم: "إن من إجلال الله إكرام ذي الشيبة المسلم"، الحديث، في كتاب الأدب، باب في تنزيل الناس منازلهم، حديث رقم (4843) ، (5 / 174) ، وفي إسناده: أبو كنانة، مجهول، ويقال: إنه معاوية بن قرة، ولم يثبت ذلك. انظر: تقريب التهذيب (2 / 466) ، (ت 21) ، وبقية رجاله ثقات. [8] بأن: ساقطة من (أ) .
نام کتاب : اقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم نویسنده : ابن تيمية جلد : 1 صفحه : 395