نام کتاب : المستدرك على مجموع الفتاوى نویسنده : ابن تيمية جلد : 1 صفحه : 46
أسماء الخلق: الخالق وقع مفردا في قوله: {هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ} [3/35] وفي قوله: {أَأَنْتُمْ تَخْلُقُونَهُ أَمْ نَحْنُ الْخَالِقُونَ} [59/56] .
ومضاف إضافة عامة في قوله: {خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ} في ثلاثة مواضع [102/6 و 16/13 و 62/39 و 62/40] .
ووقع مقرونا في قوله: [الخالق البارئ المصور] [24/59] وقوله: {الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ} [81/36 و 86/15] .
ومفضلا في قوله: {أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ} [14/23 و 125/37] .
«الفاطر» : لم يقع إلا مضافا في قوله: {فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ} في نحو ستة مواضع [14/6] .
«البارئ» : جاء مفردا في قوله: {الْبَارِئُ} [24/59] ومضافا في قوله: {فَتُوبُوا إِلَى بَارِئِكُمْ} [54/[2]] .
«المصور» : جاء مفردا في قوله: {الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ} [24/59] .
«البديع» : لم يقع إلا مضافًا في قوله: {بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ} في موضعين [117/[2] و 101/6] بديع: أي مبدعهما. ومن زعم أنه خفض وجعله من [1] وأن المعنى بديعة سمواته وأرضه فقد أخطأ.
«الرزاق» : وقع مفردا في قوله: {إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ} [58/51] و.... [2] . [1] كلمة مطموسة في التصوير ص274، وفي تفسير البيضاوي: وقرئ بديع مجرورا على البدل من الضمير في قوله: (له) وبديع منصوبا على المدح. [2] بياض ولعله «ومفضلا»
نام کتاب : المستدرك على مجموع الفتاوى نویسنده : ابن تيمية جلد : 1 صفحه : 46