responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المستدرك على مجموع الفتاوى نویسنده : ابن تيمية    جلد : 1  صفحه : 58
ومضافًا في قوله: {فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَوْلَاكُمْ} [40/8] ، {فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ} [[4]/66] ، {ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَأَنَّ الْكَافِرِينَ لَا مَوْلَى لَهُمْ} [11/47] .
«الناصر» : جاء مفضلا في قوله: {خَيْرُ النَّاصِرِينَ} [150/[3]] ، وتقدم قوله: {نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ} .
«الحفيظ» : جاء في قوله: {عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ} موضعان [57/11] .
«الحافظ» : جاء مفضلا في قوله: {فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا} [64/12] ن و ... [1] في قوله: {وَكُنَّا لَهُمْ حَافِظِينَ} [82/21] ، {وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} [9/15] .
« ... » [2] جاء مقرونا في قوله: {قَرِيبٌ مُجِيبٌ} [61/11] ، وقوله: {فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ} [186/[2]] ، ومفضلا في قوله: {وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ} [16/50] ، وقوله: {أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْكُمْ} [85/56] [3] .
«المجيب» :جاء مقرونا في قوله: {قَرِيبٌ مُجِيبٌ} [61/11] .
«الرحيم» : قريب المائة والثلاثة عشر [4] ، جاء مقرونا بالغفور في نحو من ستين موضعا [5] ، بالرحمن في البسملة، وفي النمل أيضا، وفي

[1] بياض.
[2] بياض.
[3] المراد بالقرب في سورة (ق) قرب ملائكته. ضعف قول من قال: بالعلم والقدرة. قرب الملائكة والشياطين من قلب ابن آدم، أما قربه تعالى من عابديه وسائليه فصحيح، انظر ص91 من جـ1/من الفهارس العامة لمجموع الفتاوى.
[4] مائة وواحد.
[5] سبعين منها (1/1) .
نام کتاب : المستدرك على مجموع الفتاوى نویسنده : ابن تيمية    جلد : 1  صفحه : 58
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست